الصفحه ٤٧ :
تنبؤاته بهذا
المصيرالمحزن كثيرة ، استناداً الى ما كان قد سمعه من جده المصطفى
الصفحه ٩٧ :
الفصل الرابع عشر
أول
نياحة على الحسين عليهالسلام
وآله في مصر
أما السيدة زينب أخت الحسين
الصفحه ٤٤ : المدينة به قبيل مغادرة الامام لها ، ونصيحة محمد للحسين بأن يخرج الى مكة
فان اطمأن الى أهلها وإلا فإلى
الصفحه ٥٤ : المسلمين ، وثمال الباقين ـ الى أن قالت : يا ويلتاه ، أفتغتصب نفسك
اغتصاباً فذلك اقرح لقلبي ، وأشد على نفسي
الصفحه ٨٥ :
أرض كربلاء ، وعندما
وصل الى قرية الغاضرية على شاطئ نهر الفرات ، اغتسل في شريعتها ، وتقمص بأطهر
الصفحه ٨٧ :
الفصل الثالث عشر
مدينة
الرسول تندب الحسين عليهالسلام
وآله
أما في مدينة الرسول
الصفحه ١٢٧ :
محمد ، وعلي بن
الحسين ـ الى أن يقول عليهالسلام
ـ : وأما علي بن الحسين عليهماالسلام
فبكى على أبيه
الصفحه ٤٩ : الذي يرجو فيه من الامام عدم مغادرة مكة الى
الكوفة لأن فيها هلاك الامام وصحبه ما نصه : « إعلم أني قد
الصفحه ٦٥ : تتعرضوا لهذا الغلام
المريض .. ».
ثم يضيف المؤلف الى ذلك قوله : « وفي
رواية : انهم أشعلوا النار فالفسطاط
الصفحه ٧٢ : من كربلاء الى الكوفة ووصل ابن سعد ـ لعنه الله ـ من غد
يوم وصوله ومعه بنات الحسين وِأهله ، جلس ابن
الصفحه ٧٤ :
الرواية : « إنه لما
جيء بسبايا أهل البيت الى الكوفة جعل أهل الكوفة ينوحون ويبكون. قال بشر (١) بن
الصفحه ٧٥ : الحسين » عند وصفه وصول السبايا والأسرى الى الكوفة ما نصه : « وأهل
الكوفة في عبرة وعبرة من هذا المشهد
الصفحه ٧٩ : العابدين علي بن الحسين عليهالسلام
» كيفية وصول الامام عليهالسلام
ومعه السبايا الى الشام وصعود الامام
الصفحه ٨٣ : صفر ، هو اليوم المصادف لمرور أربعين يوماً على مقتل الامام الحسين عليهالسلام ومصرع آله وأصحابه
الصفحه ٨٤ : ، لم تهدأ لهن لوعة ، ولم ترفأ لهن دمعة. ثم أخذ الركب
المتهك طريقه الى مدينة الرسول ... ».
٢ ـ ورد في