الصفحه ١٠٠ :
السباع بمصر ».
وجاء في كتاب «الدر المنثور في طبقات
ربات الخدور» صفحة ٢٣٥ ما يلي : « وعلى اختلاف
الصفحه ١٢٧ : : ٨٦ ) إني لم أذكر مصرع ابن فاطمة إلا خنقتني العبرة ».
٨ ـ وجاء في الجزء «١ : ١٥٦» من نفس
الكتاب ما
الصفحه ١٥٥ :
الصفحة «١٦٠» من كتاب « نهضة الحسين » ختاماً لكتاب والده هذا ، ما نصه :
« وقد سجل التاريخ اهتمام معز
الصفحه ٦٣ : الشريرة
من قتل الامام الثالث الحسين ابن علي بن أبي طالب عليهماالسلام
وآله وصحبه في ساحة كربلاء بعيد ظهيرة
الصفحه ١٤٣ :
الحزينة علناً ،
وحتى سراً أحياناً.
ففي عهد الامام التاسع محمد الجواد
التقي ، نالت الشيعة بعض
الصفحه ٧٩ : العابدين علي بن الحسين عليهالسلام
» كيفية وصول الامام عليهالسلام
ومعه السبايا الى الشام وصعود الامام
الصفحه ٩٨ : المصري ضد من قاموا
بقتل الامام الحسين وآله وأصحابه في كربلاء ، كما أقامت المآتم الخاصة والعامة على
أرواح
الصفحه ٤٣ :
الفصل
الثالث
أهل
الحجاز يبكون الحسين عليهالسلام
عند مفارقته لهم
ولما عزم الامام الحسين
الصفحه ١٥٣ : ء والمآتم على الامام الحسين عليهالسلام
ولكنهم كانوا أول من وسعوها وأخروجوها من دائرة النواح الضيقة ، في
الصفحه ١٥ : المخلصين
للبيت النبوي ـ وعلى رأسهم الإمام علي بن أبي طالب عليهالسلام
ـ أشد تنكيل ، فأباح الدماء وهدم الدور
الصفحه ١٦ :
اطلاقها لتبقى مدوية
على مدى القرون الآتية تسمعها الأجيال المتعاقبة وتستلهم منها دروس الصمود أمام
الصفحه ٢٧ : عن تاريخ العزاء الحسيني ، والتطورات التي طرأت على النياحة
على الامام الشهيد الحسين بن علي بن أبي طالب
الصفحه ٥٥ : ، فتلطف الامام وقال له
:
ألا تسلك بين هذين الجبلين في جوف الليل
وتنجو بنفسك؟
أجاب صارخاً :
ثكلتني
الصفحه ٧٢ :
بنت الامام علي عليهالسلام ، ثم الامام زين العابدين. وبعد كل
خطبة كان الناس يضجون بالبكاء والنحيب
الصفحه ٨٧ : بمقتل الامام عليهالسلام وتسلمه جواب يزيد بإيفاد الأسرى
والسبايا ومعهم الرؤوس اليه في الشام ، بادر يزيد