الصفحه ٥٠ : عليهالسلام في الطريق وإخباره بمقتل مسلم بن عقبيل
، ثم تقول : « فساد القوم ـ أنصار الحسين ومرافقيه ـ وجوم حزين
الصفحه ١٠٩ : ء
، واتكأ على فرس له عربية وأنشد. وهو المتوفى سنة ١٢٦ في دمشق. والأبيات هي :
الى أن يقول :
وإن
الصفحه ٢٨ :
جوانب تاريخ العزاء الحسيني.
لقد كان التوفيق حليفي ولله الحمد في
إنجاز ما اعتزمت على إتمامه وذلك في
الصفحه ١١٥ : العقوبت.
٣ ـ وهذا البيت لأحد الشعراء على عهد
الامويين ، من قصيدة له في رثاء الامام الشهيد ، يدل على ما
الصفحه ١١١ :
فأنشد مرثية في
الحسين منها :
أجالت على عيني سحائب عبرة
فلم تصح بعد الدمع
الصفحه ١٥٢ :
« قال : ولما ورد كربلاء دخل الى الحائر
الحسيني باكياً حافياً ، متضرعاً الى الله أن يمن عليه
الصفحه ٩٩ : لها الارض الطيبة مرقداً لينا في
مخدعها ، وحيث اختارت أن تكون ضجعتها الأخيرة.
وبقي قبرها مزاراً
الصفحه ٢٧ :
مقدمة المؤلف
كان الصديق الجليل الاستاذ السيد حسن
الامين في إحدى زياراته في صيف سنة ١٣٨٨ هـ
الصفحه ٨٣ : بالروايات المتواترة أن
السبايا والاسرى عرجوا بعد خروجهم من الشام على مجزرة كربلاء في اليوم العشرين من
شهر
الصفحه ١٤٣ : الحرية في إقامة شعائرهم الكئيبة هذه ، لأن الخليفة
المأمون كان متساهلاً معهم خاصة وأن الامام محمد الجواد
الصفحه ٩٨ : المصري ضد من قاموا
بقتل الامام الحسين وآله وأصحابه في كربلاء ، كما أقامت المآتم الخاصة والعامة على
أرواح
الصفحه ١٢٠ : كالموج مستبسلين يلقون الالوف المؤلفة
من جند بني أمية وأقصى أمانيهم أن يقتلوا في ثار الحسين ».
وتواصل
الصفحه ٢ : ء الغرفة الواحدة في الوضوء وحكم الثانية والثالثة .
٣٠
١١٤١ ـ ١١٧٠
٤٣٥
٣٢ ـ باب
الصفحه ٣ : وجوب تخليل الشعر في الوضوء .
٣
١٢٦٣ ـ ١٢٦٥
٤٧٦
٤٧ ـ باب كراهة الاستعانة في
الصفحه ٥ : ء الغرفة الواحدة في الوضوء وحكم الثانية والثالثة .
٣٠
١١٤١ ـ ١١٧٠
٤٣٥
٣٢ ـ باب