الصفحه ٥١ : :
« إنه في يوم الخميس ٩ محرم سنة ٦١ هـ
عصراً نادى عمر بن سعد : يا خيل الله اركبي وبالجنة ابشري ، فركب
الصفحه ٩٣ : الاثير في تاريخه صفحة
«٣٨» مجلد «٤» ونقلت ذلك « موسوعة آل النبي » صفحة «٧٤٨» ما يلي : « قال ابن عباس
الصفحه ١٣٧ :
اليوم الى الليل.
وكان أبو عبد الله يقول : الحسين عبرة كل مؤمن » (١).
١٢ ـ وجاء في الصفحة «١٠٥
الصفحه ١٣٥ : : أدخلت على أبي عبد الله الصادق فقال لي :
يا أبا هارون ، أنشدني في الحسين ، فأنشدته ، فقال لي : أنشدني كما
الصفحه ١٢٢ :
الثوار ، ويهيئون العدة والعتاد. وارتحلوا منها ، فاتفقت كلمتهم على زيارة أبي عبد
الله الحسين في الطف
الصفحه ٧٦ : الباحثة فقرات من
خطبة زينب في الكوفة وتقول : « قال من سمعها : فلم أر والله خفرة أنطق منها ،
كأنما تفرغ عن
الصفحه ١٠٣ : برأي السيد حسن الامين ،
المحقق المعاصر ، الذي أيد هذا الأمر في مقال تحقيقي نشرته له مجلة « العربي
الصفحه ١٦ : ، ثار الامام الحسين عليهالسلام
، وخرج من حرم الله تعالى مبدلاً الحج بالعمرة ميمماً صوب كربلاء بأهله
الصفحه ٢٤ :
محمد أبو الحرث بن
علي أبي الحسن ويعرف بابن الديلمية ابن أبي طاهر عبد الله بن محمد أبي الحسن
المحدث
الصفحه ١٤ : ، أثار الحروب
الطحناء وجمع المشركين في صفوف طويلة معادية للنبي ، فلما جاء فتح مكة ودخل الناس
في دين الله
الصفحه ١٠٥ : من شدّ مّمن كان يقول الأبيات
المعدودة في الرثاء مجاهراً بها ، وبما يبديه من حزن وجزع وبكاء على الامام
الصفحه ١١٨ :
عنها بعد أن أقاموا
فيها ثلاثة ايام يستكملون قواهم حتى بلغت أربعة آلاف مقاتل ، ثم ساروا حتى أتوا
الصفحه ١١٩ : أيدي الهوان كأنما
تقحم ما لا عفو فيه أثيمها
وما أفسد الاسلام إلا عصابة
الصفحه ٨٧ :
الفصل الثالث عشر
مدينة
الرسول تندب الحسين عليهالسلام
وآله
أما في مدينة الرسول
الصفحه ٦٣ :
الفصل
الثامن
نساء
الحسين عليهالسلام
يندبنه في ساحة المعركة
لم يكد ينتهى عمر بن سعد وزمرته