الصفحه ٤ : الحدث ...
٣
١٠٠٩ ـ ١٠١١
٣٨٢
١٢ ـ باب استحباب الوضوء لمسّ كتابة القرآن
الصفحه ٧١ : من أهل الكوفة من نياحة
وعزاء ومناحة :
١ـ جاء في الصفحة « ١٤٥ » من كتاب «
مقتل سيد الاوصياء ونجله
الصفحه ٣٢ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فدخلت به يوماً على النبي ـ وأنا أحمل
الحسين ـ (١)
فوضعته في حجره ، ثم
الصفحه ٥٥ : « موسوعة
آل النبي » ما نصه :
« وفي خبر : إن أبا عبد الله الحسين خرج
في جوف الليل يتفقد عسكره فتبعه نافع
الصفحه ١٣٣ : خديه كاللؤلؤ الرطب. فقلت : يا سيدي ممن بكاؤك لا أبكى الله لك عيناً؟ وما
الذي حل بك؟ فقال لي : أو في
الصفحه ٣١ : العلامة العاملي.
٣ ـ ذكر الشيخ المفيد في إرشاده ما لفظه
:
روى الاوزاعي عن عبد الله بن شداد عن أم
الصفحه ١٣ :
النسبة بما لا تتسع له هذه الكلمة العابرة.
كانت السيطرة على العرب في الحجاز
الجاهلي لهذه الأسرة
الصفحه ٤٣ : نستبقي النياحة والبكاء؟ فهو عندنا كيوم مات فيه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وعلي ، وفاطمة ، والحسن
الصفحه ٧٩ :
وأقمن على الحسين
المناحة ثلاثاً ... » (١).
٣ ـ وصف السيد عبد العزيز سيد الأهل في
مؤلفه : « زين
الصفحه ٨٥ : آل الله ... » الخ.
٤ ـ جاء في الجزء «١ : ١٥١» من «
المجالس السنية » ما عبارته : « لما رجع أهل
الصفحه ١١٤ : والله أستعبر لذلك حتى يرى
أهلي أثر ذلك عليّ ، فأمتنع عن الطعام حتى يستبين ذلك في وجههي. قال : رحم الله
الصفحه ١٣٩ : ،
وأضرمت النار في مضاربنا ، وانتهبت ما فيها من ثقلنا ، ولم ترع لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حرمة في
الصفحه ١٨ :
صح من الأحاديث
المروية والوقائع التاريخية المنقولة في المصادر المعروفة ، وقد أثبت في مطاويه
صحة
الصفحه ١٥ : وشرد الناس حتى أصبحوا لا يجدون مأمناً لهم
في أرض الله العريضة ، بالاضافة الى ما صنع بالامام الحسن السبط
الصفحه ٤٠ :
خرجت فكنت في الحاير ليلة النصف من شعبان فسألت عن ابن أصدق حتى رأيته ، فقلت له :
إن فاطمة عليهاالسلام