الصفحه ٧٧ : بالكتابة
الى يزيد بن معاوية في الشام يعلمه بمصرع الامام الشهيد عليهالسلام ووصول سباياه ورؤوس القتلى الى
الصفحه ٩٠ : عليهالسلام
أنه نظر يوماً الى عبيد الله بن العباس بن علي فاستعبر ... ».
٦ ـ جاء في الجزء «١ : ١٥٣» من كتاب
الصفحه ٩٤ :
النواح الفاجع ،
وتتلقى في ثراها الطاهر دموع الباكين ».
١١ ذكر كتاب « الأغاني » لأبي الفرج
الصفحه ٣٥ :
٨ ـ وقد أشار ابن نباتة في كتاب خطبه
المشهور الذي وضعه ليقرأ على منابر الاسلام في الجمعات ، ولا
الصفحه ١٢١ :
أمية ، وأن تغير
مجرى التاريخ ... ».
٣ ـ جاء في الصفحة «٩٩» من كتاب «
المجالس الحسينية » السالف
الصفحه ٨٩ :
الحسين لم يظلها سقف
بيت حتى بليت وماتت ».
٣ ـ جاء في الصفحة «٥٠٨» من كتاب «
أعلام النساء في
الصفحه ١٠٢ : كلمتهم على ذلك وفيما يلي بعض مروياتهم
:
٩ ـ جاء في كتاب « إقناع اللائم » صفحة
«٣» نقلاً عن خطط
الصفحه ٢٠ :
بدون توقيع.
كما أن له مقاماً مرموقاً في دائر
الصحافة الإيرانية وخاصة جريدة إطلاعات ( أكبر الصحف
الصفحه ١٥٠ : » من كتاب « مقاتل
الطالبيين » السالف الذكر ، في حوادث سنة «١٩٩ هـ» ، عند ذكر قصة لحاق أبي السرايا
السري
الصفحه ٧٤ : ، لا يخزى ولا يبزى ... » (٤).
٦ ـ جاء في كتاب « الصواعق المحرقة »
لابن حجر قوله : « ومن الصحابة
الصفحه ٥٨ : كانوا يقاتلون أمامه » (١).
٣ ـ ورد في الصفحة «١٠٧» من كتاب «
المجالس السنية » عند ذكر قتال علي ابن
الصفحه ٦١ : الصفحة « ١٠٨» من كتاب « نهضة
الحسين » المار ذكره عند وصف شجاعة الحسين في قتاله يوم عاشورا حيث يقول
الصفحه ١٢٧ : : ٨٦ ) إني لم أذكر مصرع ابن فاطمة إلا خنقتني العبرة ».
٨ ـ وجاء في الجزء «١ : ١٥٦» من نفس
الكتاب ما
الصفحه ١٢٥ : الحسين وهو في
سقيفة له ساجد يبكي فقال له : يا علي بن الحسين ، أما آن لحزنك أن ينقضي؟ فرفع
رأسه اليه. فقال
الصفحه ١٤٦ :
« إنه كان عند ابن زياد الصحابي زيد بن
الأرقم ، فقال لابن زياد : إرفع قضيبك ، فو الله لطالما رأيت