الصفحه ٣١ : هذه الرواية كثير من كتب أهل
السنة بنفس العبارة أو بتعديل فيها ، كصاحب العقد الفريد (١) في الجزء الثاي
الصفحه ٣٣ : معجمه ، وغيرهم كثيرون من رواة السنة والشيعة.
٥ ـ وأخرج ابن سعد هذه الحكاية عن عائشة
باضافة : « إن
الصفحه ٣٤ : هذه الأحاديث
باسانيدها من مصادر شيعية وسنية موثوق بها بكثرة لا تحصى.
__________________
(١) مسند
الصفحه ٤٦ : القرب من كربلاء يوم أول محرم سنة ٦١
هـ قوله : « فقال الحسين جواباً لمن اقترح عليه أن يبدأ بقتال الحر
الصفحه ٥١ : :
« إنه في يوم الخميس ٩ محرم سنة ٦١ هـ
عصراً نادى عمر بن سعد : يا خيل الله اركبي وبالجنة ابشري ، فركب
الصفحه ٦٤ : صلة ببحث النياحة :
١ ـ جاء في الجزء «١ : ١٢١» من «
المجالس السنية » عند وصف ساعة طعان الامام لوحده
الصفحه ٦٩ :
الفصل التاسع
بنو
أسد تدفن أجساد الشهداء
ما عتمت عشية اليوم الثاني عشر من
المحرم سنة ٦١ هـ
الصفحه ٧٣ : الكوفية طيلة ايام مكوثها
فيها.
٣ ـ جاء في الجزء «١ : ١٣٥» من كتاب «
المجالس السنية » السابق الذكر بعد
الصفحه ٧٧ : «
المجالس السنية » السالف الذكر ما نصه : « إنه عند ما أدخل ثقل الحسين عليهالسلام وسباياه ونساؤه على يزيد بن
الصفحه ٨٠ : « المجالس
السنية » عند وصف صعود الامام زين العابدين المنبر في الشام وإلقائه خطبة موجزة
جاء ما نصه : « فلم
الصفحه ٨١ :
١٠ ـ جاء في الصفحة «١٤٢» من « المجالس
السنية » ما عبارته : « روي أن بعض فضلاء التابعين وهو خالد بن
الصفحه ٨٥ : آل الله ... » الخ.
٤ ـ جاء في الجزء «١ : ١٥١» من «
المجالس السنية » ما عبارته : « لما رجع أهل
الصفحه ٨٨ : بقيت الرباب سنة
بعد
__________________
(١) في المصدر زيادة
( والله ).
(٢) ارشاد المفيد ٢ :
١٢٣.
الصفحه ٩٧ : النهاية على
رأي نساء بني هاشم ، فخرجت من المدينة ، ورحلت الى مصر. وقد وصلتها في أول شعبان
سنة «٦١» هـ ، أي
الصفحه ١٠٣ : يوم قتل الحسنين عيداً الذي قد سنه بني أمية والحجاج ... ».
١٢ ـ وبمناسبة ذكر المناحات على الامام