الصفحه ١١٧ : خذلنا ابن بنت نبينا فاغفر لنا ما مضى منا وتب علينا ، وإن لم
تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين
الصفحه ٩٩ :
بركبها ، حتى إذا
بلغت العاصمة مضى بها مسلمة الى داره ، فأقامت بها قرابة عام لم تر خلالها إلا
عابدة
الصفحه ١٠٦ : المفيد ما نصه :
« ثم مضى الحسين عليهالسلام حتى انتهى الى قصر بني مقاتل فنزل به ،
فاذا هو بفسطاط مضروب
الصفحه ١٢٦ :
الى ان قال عليهالسلام : وما من عين أحب الى الله ولا عبرة من
عين بكت ودمعت عليه وما من باك يبكيه
الصفحه ٣٧ : هنا بعضها :
١ ـ جاء في الصفحة «٦٥» من كتاب « إقناع
اللائم » للعلامة الأمين ما نصه :
روى الصدوق
الصفحه ٨٤ :
ما نصه :
« قالت زينب للدليل مرة : لو عرجت بنا
على كربلاء فأجاب الدليل محزوناً : أفعل ، ومضى بهم
الصفحه ١٠٢ : بن مروان ، ليرغوا بذلك آناف شيعة علي بن أبي طالب ـ كرم الله وجهه ـ
الذين اتخذوا يوم عاشوراء يوم عزا
الصفحه ٥٥ : وتعدت بنو أمية عليا.اللهم فخذ بحقنا ، وانصرنا على القوم الظالمين .. ».
٩ ـ وجاء في الصفحة «٧١٨» من
الصفحه ١٣٩ : بن علي بن أبي طالب ، فانه ذبح كما
يذبح الكبش ، وقتل معه من أهل بيته ثمانية عشر رجلاً ما لهم في الأرض
الصفحه ١٠٨ :
« لما مات معاوية ، وقتل الحسين بن علي
، لم يكن عبيد الله بن الحر الجعفي من حضر قتله ، وتغيب عن ذلك
الصفحه ٣٤ : (٣)
بسنده عن سلمى (٤)
قالت : « دخلت على أم سلمة وهي تبكي فقلت لها : ما يبكيك؟ قالت : رأيت رسول الله
الصفحه ٨٦ :
ثم يستطرد الكتاب حيث يقول : « ومضى عبد
جابر ليرى منهم القادمون من ناحية الشام فما كان بأسرع من أن
الصفحه ٩٧ : النهاية على
رأي نساء بني هاشم ، فخرجت من المدينة ، ورحلت الى مصر. وقد وصلتها في أول شعبان
سنة «٦١» هـ ، أي
الصفحه ١٢٤ :
عند بحثه عن نياحة
الأئمة عليهمالسلام على جدهم
الشهيد ما نصه :
« اما انهم ـ اي الائمة ـ بكوا
الصفحه ٨٥ : البيت من الشام الى المدينة قالوا
للدليل : مر بنا على طريق كربلاء ، فلما وصلوا الى موضع المصرع وجدوا جابر