الصفحه ١٣٤ : فيبكي حتى سمعت بكاء من في الدار. فقال : يا أبا عمارة
من أنشد في الحسين بن علي شعراً فأبكى خمسين فله
الصفحه ١٣٥ :
آ أعظماً لا زلت من
وطفاء ساكبة رويه
واذا مررت بقبره
فأطل به وقف
الصفحه ١٤٠ : نهض وضرب ستراً بيننا وبين حرمه
وأجلس أهل بيته من وراء الستر ليبكوا على مصاب جدهم الحسين. ثم التفت اليّ
الصفحه ١٤٣ : ،
وليس من يعارضهم في ذلك. وقد استمرت هذه الحالة على عهد المعتصم ايضاً الذي كان
يسعى لمراعاة شعور العلويين
الصفحه ١٨ :
صح من الأحاديث
المروية والوقائع التاريخية المنقولة في المصادر المعروفة ، وقد أثبت في مطاويه
صحة
الصفحه ٢٦ :
بالأسرة الشهرستانية والواقعة في باب السدرة للروضة الحسينية المقدسة قريباً من
والده وزوجته العلوية « زهرا
الصفحه ٣٤ :
اليوم فاحصينا ذلك فوجدوه قتل في ذلك اليوم (١).
٧ ـ جاء في الصفحة «٣٩» من كتاب « إقناع
اللائم » المار
الصفحه ٩٢ : مذعوراً ،
فسألته عن شأنه ، فقال : قتل ابني الحسين وأهل بيته اليوم ، فدفنتهم والساعة فرغت
من دفنهم ، قالت
الصفحه ١١١ :
فأنشد مرثية في
الحسين منها :
أجالت على عيني سحائب عبرة
فلم تصح بعد الدمع
الصفحه ١١٧ : لثارات الحسين » ولم يكتموا أمرهم ولا عمدوا الى الخفاء
وصاروا يشترون السلاح ، ويتجهزون من كل جانب ، طالبين
الصفحه ١٤٦ : .
ثم قال : يا ابن زياد ، لاحدثنك بما هو
اغلظ عليك من هذا : رأيت رسول الله أقعد حسناً على فخذه اليمنى
الصفحه ١٤٨ :
فما نصرته أمة السوء إذ دعا
لقد طاشت الأحلام منها وضلت
ألا بل
الصفحه ٥٠ :
١٤ ـ وفي الصفحة «٧٠٦» من نفس الموسوعة
ذكر عن مثول الاسديين الآتيين من الكوفة بين يدي الحسين
الصفحه ٨٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فيذكر التاريخ وتؤكد الروايات بأن
عبيدالله بن زياد بعد أن كتب من الكوفةالى يزيد في الشام يخبره
الصفحه ٩٥ : السماء تدعو عليكم
من نبي ومليك وقبيل
قد لعنتم على لسان ابن داو