ابن كثير» (ج ١ ص ٤٤١ ط دار المعرفة ـ بيروت)
فذكر قصة المبيت.
ومنهم الفاضل المعاصر الدكتور محمد صالح البنداق في كتابه «في صحبة النبي صلىاللهعليهوسلم» (ص ٢١٣ ط دار الآفاق الجديدة ، بيروت سنة ١٣٩٨)
فذكر القصة.
ومنهم الفاضل المعاصر أبو هاجر محمد السعيد بن بسيوني زغلول في «موسوعة أطراف الحديث النبوي الشريف» (ج ٦ ص ١٢٣ ط عالم التراث للطباعة والنشر ـ بيروت)
فأشار إلى القصة.
وأشار إليها أيضا في كتابه «فهارس المستدرك» للحاكم ص ٦٩١ ط بيروت.
ومنهم عدة من الفضلاء في «فهرس أحاديث وآثار المستدرك على الصحيحين» للحاكم النيسابوري (القسم الأول ص ١٧٤ ط عالم الكتب ـ بيروت)
فأشاروا إلى القصة.
ومنهم الحافظ المؤرخ شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي المتوفى سنة ٧٤٨ في «تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام» (ج ١ ص ٣١٦ ط بيروت سنة ١٤٠٧)
فذكر قصة المبيت وهجرة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى آخرها.
ومنهم العلامة نجم الدين محمد بن محمد بن محمد بن محمد بن فهد المشتهر بعمر