الصفحه ٦٢٧ :
وقد نزل عيسى بن
مريم كأنما يقطر من شعره الماء فيقول المهدي : تقدم صلّ بالناس. فيقول عيسى : أما
الصفحه ١٤٦ : الحنفي في «آل محمد» (ص ٣٦٩ المخطوط) قال :
[قال] صلىاللهعليهوسلم : لو لم يبق من الدنيا إلا يوم واحد
الصفحه ١٧٠ :
وروى عنه عليهالسلام شيخ من النخع :
رواه جماعة من
أعلام العامة في كتبهم :
فمنهم الشريف عبد
الصفحه ١٧٦ : أيضا عن علي رفعه : المهدي منا يختم به الدين كما فتح بنا ،
إلى غير ذلك من الأحاديث.
ومنهم العلامة
الصفحه ٥٩٦ :
ثم يصير إلى كلب
فينهبهم ، فالخائب من خاب يوم نهب كلب.
أخرجه الحافظ أبو
عبد الله نعيم بن حماد في
الصفحه ١٣١ :
، فلا يقبلونه حتى يدفعوها إلى رجل من أهل بيتي يواطئ اسمه اسمي واسم أبيه اسم أبي
، فيملك الأرض فيملأها
الصفحه ٢٢٥ :
لو لم يبق من
الدنيا إلا يوم لبعث الله رجلا من أهل بيتي يملأها عدلا كما ملئت جورا.
قال : وحدثنا
الصفحه ٢٩٨ : : فرجع الحديث إلى محمد بن
خالد الجندي ـ وهو مجهول ـ عن أبان بن أبي عياش ـ وهو متروك ـ عن الحسن ، عن النبي
الصفحه ٣٤٥ : يبقى بيت من العرب». وليس فيه : تسمى حرستا ، وهدم حائط مسجد الكوفة ، عبد
الله بن مسعود ، عقد الجسر ، بدل
الصفحه ٣٥٢ : :
وأخرج أيضا عن ابن
سيرين قال : لا يخرج المهدي حتى يقتل من كل تسعة سبعة ، منها قتل النفس الزكية.
وأخرج
الصفحه ٣٦٤ : بالشام ، وخروج أهل المغرب إلى مصر ، وتلك أمارة
السفياني.
يطلع نجم من قبل المشرق قبل خروج المهدي
الصفحه ٣٩٤ : بالقاهرة)
قال :
حدثنا الوليد بن
مسلم ، عن شيخ ، عن ابن شهاب قال : يؤمر من آل أبي سفيان الثاني أمير على
الصفحه ٤٢١ : يكون ما شاء
الله ، ثم تخرج رايات سود صغار تقاتل رجلا من آل أبي سفيان ، وأصحابه من المشرق
يؤدون الطاعة
الصفحه ٤٥٩ :
وروى الفضل ، عن
عمر ، عن أبي عبد الله رضياللهعنه قال : يخرج إلى القائم عليهالسلام من ظهر الكوفة
الصفحه ٥٤٤ : الحرام ، فيتخلّى الله منهم ، أو يبعثوا جيشا إلى البلد
الحرام فيخسف بهم.
ومنها
حديث أم المؤمنين عائشة