فحفظتهن فما دعوت بهن في كرب إلا فرّج عني.
ورواه أيضا بثلاث طرق أخرى.
ومنهم العلامة ابن منظور الإفريقي في «مختصر تاريخ مدينة دمشق» (ج ١٧ ص ٢٣٧ ط دار الفكر بدمشق) قال :
قال طاوس : إني لفي الحجر ذات ليلة ـ فذكر مثل ما تقدم ، وفيه «عبيدك بفنائك».
ومنهم العلامة صاحب «مختار المناقب» (ق ٢٦ نسخة جستربيتي بايرلندة) قال:
وقال طاوس : إني لفي الحجر ذات ليلة ـ فذكر مثل ما تقدم.
ومنهم العلامة الشيخ عبد الغني بن إسماعيل النابلسي في «زهر الحديقة» (ق ١٧٥ نسخة جستربيتي بايرلندة) قال :
وعن طاوس قال : رأيت علي بن الحسين ساجدا في الحجر ـ فذكر الحديث مثل ما تقدم.
ومنهم الفاضل المعاصر الشريف علي بن الدكتور محمد عبد الله فكري الحسيني القاهري في «أحسن القصص» (ج ٤ ص ٢٦٧ ط دار الكتب العلمية ، بيروت) قال :
وقال طاوس : دخلت الحجر في الليل فإذا علي بن الحسين قد دخل ـ فذكر مثل ما تقدم.
ومنهم الشيخ أبو بكر عبد الله بن أبي الدنيا القرشي في «الفرج بعد الشدة» (ص ٦٧ ط دار الشرق العربي ، القاهرة) قال :
حدثني محمد بن الحسين ، حدثني عبيد الله بن محمد التيمي ، حدثني شيخ مولى