الصفحه ٣٧٩ : الكتب
السلفية بالقاهرة سنة ١٤٠٣) قال :
ما من شيء أحب إلى
الله عزوجل من أن يسأل ، وما يدفع القضاء إلا
الصفحه ١٦٧ : :
ما قال لا قط إلا في تشهده
لولا التشهد كانت لاؤه نعم
من ذا يقاس بهذا في
الصفحه ٢٦٧ :
ومن كلامه المنثور والمنظوم
نقلها جماعة من
الأعلام في كتبهم :
فمنهم العلامة
المؤرخ محمد بن مكرم
الصفحه ٣٣٩ : ، وأسألك الغنى عن الناس ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
قال الربيع :
فكتبته من جعفر ، وها هو في
الصفحه ٣٥٧ :
والقانون في جامعة
الأزهر في «ملامح من حياة مالك بن أنس» (ص ١٥ ط دار الاعتصام ، القاهرة) قال
الصفحه ٥١٠ : بعض التنبّؤات ـ إن كانت ـ ما هي إلا نوع من
الكرامات يجريها الله لعامة عباده الصالحين فضلا من أن يكونوا
الصفحه ٦٣٩ :
الفارسية بدرجة لا يعادلها إلا بغضه لسميه وزير الأمين ، فأشار هذا على سيده أن
يتهيأ لكفاح حاسم ، فإن أخاه قد
الصفحه ١٩٩ : مِنْ
مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتابٍ مِنْ قَبْلِ
أَنْ نَبْرَأَها
الصفحه ٢٩٦ : ء لم يخرج من عند الأئمة فهو باطل
إذ ليس عند واحد من الناس حق ولا صواب ولا يقضي أحد بقضاء إلا خرج منا
الصفحه ٣١٦ :
جعفر الصادق : كان
من بين إخوته خليفة أبيه ووصيه. نقل عنه من العلوم ما لم ينقل عن غيره ، وكان
إماما
الصفحه ١٢٠ : رعيته كان ملكه ظلما.
وقال فيه أيضا :
[ومنها] لا ينبغي
للرجل الفاضل المروءة أن يرى إلا في مكانين
الصفحه ١٦٤ : يكلم إلا حين يبتسم
على أن من فيه للتعليل ، وأورده المصنف
والمرادي في شرحه على أن نائب الفاعل
الصفحه ٢٥٤ : الدواء(ابن
النجار).
ومن كلامه عليهالسلام
رواه جماعة من
أعلام العامة في كتبهم :
فمنهم العلامة علي
الصفحه ٣٤٢ :
ويا من قل عند
بليته صبري فلم يخذلني ، ويا من رآني على الخطايا فلم يفضحني ، ويا ذا النعماء
التي لا
الصفحه ٤٥٣ :
وسمع جعفر هذه
اللعنات طيلة صباه وجزء من صدر شبابه ، حتى جاء الخليفة الأموي العادل عمر بن عبد