الصفحه ٦٣٩ : جرده بعمل وزيره من جيشه ، وهو لا بد يريد نكث
بيعته والاستئثار بميراث أبيه ، وذكره بفضل إيران في توطيد
الصفحه ٦٤٠ :
وقد نقص منذ ولدت.
وكان لأبيه عدد
كبير من السرايا ، ولم يتزوج. وولد له ثمانية عشر ولدا وتسع عشرة
الصفحه ٦٤٩ : زمنه كما يظهر من الكتابات على القبة نفسها ، وقد
جاء في آخر هذه الكتابة : «إن الشاه سليمان الحسيني قد
الصفحه ٦٦٥ :
مال نبود كه از
فوت آن جامه [كه] از حضرت امام عليهالسلام به من رسيده بود. امير دزدان نشسته بود
الصفحه ١٤٦ : ...
والظاهرة الثانية : سنة البكاء التي
انتهجها لشيعته ، فهو قد بكى أباه الحسين ومن كان معه من شهداء كربلا
الصفحه ١٩٩ :
ولو رآنا رسول
الله صلىاللهعليهوسلم بعداء ، لأحب أن يقربنا فأمر يزيد منه ، وقال : إيه يا علي
بن
الصفحه ٢٧٥ : عليهالسلام
رواه جماعة من
الأعلام في كتبهم :
فمنهم الفاضل
المعاصر الشريف علي بن الدكتور محمد عبد الله فكري
الصفحه ٢٩٦ :
ومنها
كلام الفاضل
المعاصر الهادي حمّو في «أضواء على الشيعة» (ص ١٢٦ ط دار التركي) قال
الصفحه ٣١٦ :
جعفر الصادق : كان
من بين إخوته خليفة أبيه ووصيه. نقل عنه من العلوم ما لم ينقل عن غيره ، وكان
إماما
الصفحه ٣٥٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم؟ فإني تركت فيها أكثر من عشرة آلاف يشتمونهم!
فقال : لا يقبلون
مني.
فقلت
الصفحه ٣٩٣ :
ومن كلامه عليهالسلام
رواه جماعة من
الأعلام في كتبهم :
فمنهم الفاضل
المعاصر محمد إبراهيم سليم
الصفحه ٤١١ : عليهالسلام : خير من الصدق قائله ، وخير من الخير فاعله.
والإمام يرى أن :
رأس الحزم التواضع ، وأن التواضع هو
الصفحه ٤١٣ :
أما من فرط حيث
تجب اليقظة فلا يلومن إلا نفسه ـ يقول الإمام : من كتم سره كانت الخيرة بيده ،
ويقول
الصفحه ٤٤٢ : وسئل : من أفقه من رأيت؟ فقال : ما رأيت أحدا
أفقه من جعفر ، لما أقدمه المنصور الحيرة بعث إلي فقال : يا
الصفحه ٤٦١ :
الدين والفتنة أشد
من القتل ، ولقد أمر الرسول عليهالسلام باحترام حرية العقيدة واحترام أهل الكتاب