الصفحه ٤٩٣ :
أبو عبد الله.
فضرب كتفه كتف أبي عبد الله ، فقال له أبو عبد الله : فمن هذا الملك الذي أنت عبده؟
من
الصفحه ٨٩ : » (ص ١٤٦ ط دار الجيل ، بيروت) قال :
اللهم أعزّني ولا
تبتلني بالكبر ، واعصمني من الفخر ، اللهم ولا ترفعني
الصفحه ١٩٠ : ، فصاحت زينب بنت علي : يا ابن زياد حسبك من
دمائنا ، أسألك بالله إن قتلته إلا قتلتني معه ، فتركه.
فلما
الصفحه ٣٦٢ : أو غيره فأكثر من قول «لا
حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم» ، فإنها مفتاح الفرج وكنز من الكنوز
الصفحه ٣٦٠ :
الله يقول في كتابه
(وَما نَقَمُوا إِلَّا
أَنْ أَغْناهُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ) فقال أبو
الصفحه ٤٠٦ :
إلا شهادة
الأنبياء والأوصياء ، فمن لم تره بعينيك يرتكب ذنبا ولم يشهد عليه بذلك شاهدان فهو
من أهل
الصفحه ٤٤٠ :
ص ١٤٠ ط الهيئة
المصرية العامة للكتاب) قال :
ويقول الإمام مالك
من علاقته بالإمام جعفر الصادق
الصفحه ٤٦٢ : وأنها ليست من الله في شيء ، فهي
تزين للفرد ألا يهتم بمصلحة الأمة ، وألا يحاسب الحكام ، وتتيح للحكام أن
الصفحه ٦٠٤ :
__________________
سقيه ، ويرثي ابنا
له ، وينعى على الخلفاء من بني العباس :
على الكره ما
الصفحه ٣٢ :
وذو النفقات. نقش على
خاتمه (وَما تَوْفِيقِي
إِلَّا بِاللهِ).
سيد العابدين
رواه جماعة من
أعلام
الصفحه ٨٠ : قال : يا زهري ، لا جزت معهم على ذا
منزلتين من المدينة.
قال : فما لبثنا
إلا أربع ليال حتى قدم
الصفحه ٣٣٥ : : أنت يا جعفر ما تدع حسدك
وبغيك وفسادك على أهل البيت من بني العباس ، وما يزيدك الله بذلك إلا شدة حسد
الصفحه ٤٠٢ :
يَقُومُونَ إِلَّا كَما يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطانُ مِنَ الْمَسِ).
الفرار من الزحف :
(وَمَنْ
الصفحه ٤٢٢ : إلى قول الله تعالى حاكيا
عنهم (فَما لَنا مِنْ
شافِعِينَ* وَلا صَدِيقٍ حَمِيمٍ).
وقال في ج ٣ ص ٨٤
الصفحه ٤٣٨ :
كلمات أعلام العامة
(من السلف والخلف في شأنه عليهالسلام)
منها
قول مالك بن أنس
رواه جماعة