الصفحه ٤٦٣ :
الاكتفاء بالحلال
لا التجرد من الحلال.
ورأى المنصور في
الدعوة ضد الزهد والفقر تحريضا لعامة
الصفحه ٤٩٢ :
ويقول عن المغيرة
بن سعيد : لعن الله المغيرة بن سعيد. لعن الله يهودية كان يختلف إليها يتعلم منها
الصفحه ١٢ :
للحسين عقب إلا من
ولده زين العابدين ، وهو أحد الأئمة الإثني عشر من سادات التابعين. وأمه سلامة بنت
الصفحه ١١٨ :
رواها جماعة من
أعلام العامة في كتبهم :
فمنهم العلامة
الشيخ محمد بن فضائل بن عبد الساتر في «نديم
الصفحه ١٦٧ :
من معشر حبهم دين وبغضهم
كفر وقربهم منجى ومعتصم
مقدم بعد ذكر الله ذكرهم
الصفحه ١٩٣ : مريضا مع نساء أهل البيت الناجيات من كربلاء : أبوك الذي قطع رحمي وجهل
حقي ونازعني سلطاني فصنع الله به ما
الصفحه ٢٦٧ :
ومن كلامه المنثور والمنظوم
نقلها جماعة من
الأعلام في كتبهم :
فمنهم العلامة
المؤرخ محمد بن مكرم
الصفحه ٣٣٩ :
غالية ، فدافه بيده والغالية تقطر من بين أنامل أمير المؤمنين ، ثم قال : انصرف
أبا عبد الله في حفظ الله
الصفحه ٤٠٠ : : ترجون
لي البقاء وقد خفتم على الفناء ، أما علمتم أن النفس قد تلتاث على صاحبها ما لم
يكن لها من العيش ما
الصفحه ٤٧٢ :
قبضتموه مني. وذهب
ابن مهاجر ، فلما رجع قال له أبو جعفر : ما وراءك؟ قال : أتيت القوم وهذه خطوطهم
ما
الصفحه ٤٨٨ : يضحك أبو حنيفة طول حياته بعد أن قال
له عمرو إذ ضحك مرة في إبان مناظرته : يا فتى تتكلم في مسألة من مسائل
الصفحه ٥١٠ :
اختراع علم يدرك
به الغيب وهو الجفر وزعموا أن هذا العلم قائم على قواعد من الحساب إذا جمعت وفرقت
الصفحه ٥٣١ :
مقيدا ما دام قد
أعطي بالإكراه.
ويروى أن تلميذا
آخر من تلامذته وهو واصل بن عطاء رئيس المعتزلة
الصفحه ٥٨٤ : الطويل بعشر سنوات. وامتدت إمامة موسى خلال السنوات العشر
الباقية من خلافة المنصور وعشر سنوات من خلافة
الصفحه ٦٣١ :
قال : فلما فرغ من
إنشاده قام الرضا عليهالسلام ، فدخل منزله ، وبعث إليه خادما بخرقة خز فيها ست