الصفحه ٥٢٨ :
نعلم من الثواب وهم يصبرون على ما لا يعلمون.
ولا نعلم إلا
القليل عن أوصاف جعفر إلا أنه كان أبيض الوجه
الصفحه ٢٨٦ :
وكان أكثر من بمصر على دينهم ، وكانت تطرز (أبا وابنا وروحا) وتخرج من مصر تدور في
الآفاق ، فأمر عبد
الصفحه ٤٨٤ : رسول الله إلا على الطهارة ، ولا يتكلم
فيما لا يعنيه. وكان من العلماء والعباد والزهاد الذين يخشون الله
الصفحه ٥٨٥ : الخلود (الباب ١٤) الذي يذكر
بكل صراحة أن أولاده جميعهم من جوار لا تعرف أسماؤهن إلا أن ذلك لا يؤثر في كرم
الصفحه ٢٥٧ : الفقير الذي لا يجد لكشف ما هو فيه إلا أنت ، يا أرحم الراحمين
، لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
الصفحه ٨٨ : بن
علي بن أبي طالب رضياللهعنهم ، فقلت : رجل صالح من أهل بيت النبوة لأسمعن إلى دعائه
الليلة. قال
الصفحه ٦٦٧ : [من] عذابي. يعني كلمه لا اله الا الله حصار من است وهر كس كه
كلمه بگويد در آيد در حصار من وهر كس كه در
الصفحه ١٩٣ : قد رأيت. قال زين العابدين : (ما أَصابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ
وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي
الصفحه ٤٠٠ : : ترجون
لي البقاء وقد خفتم على الفناء ، أما علمتم أن النفس قد تلتاث على صاحبها ما لم
يكن لها من العيش ما
الصفحه ٤٧٢ : ثالثنا.
قال المنصور : يا
بن مهاجر إنه ليس من أهل بيت نبوة إلا وفيهم محدث. وإن جعفر ابن محمد محدثنا
الصفحه ٥١٧ : لها جوابا. ومناظراته تدل على عنايته بعلوم الكلام. لقد حمل المعتزلة ذلك
العبء وعدوا الصادق من أئمتهم
الصفحه ٥١١ : أن يصلي بالناس ثلاثة أيام وأن يتشاور
أولئك الستة ليس فيهم أحد سواهم إلا ابن عمر يشاورونه وليس له من
الصفحه ١٦٥ : الحطيم إذا ما جاء يستلم
يغضي حياء ويغضى من مهابته
فلا يكلم إلا حين يبتسم
الصفحه ٣٢٩ : عاقبت مستحقا لم تكن غاية ما توصف به إلا العدل ، والحال التي توجب
الشكر أفضل من الحال التي توجب الصبر
الصفحه ٦٤٤ : الاهتمام في الأحاديث الشيعية. فيقال
: إن الرسول نفسه قال : ستدفن بضعة مني بأرض خراسان لا يزورها مؤمن إلا