الصفحه ٤٧٧ :
ليخفى الاسم الذي
لا خفاء له.
بل كان الشعبي (١٠٤)
شيخ المحدثين بالعراق يقول : ما ذا لقينا من آل
الصفحه ٦٣٣ :
وقبر بطوس يا
لها من مصيبة
تردد من الصدر
والحجبات
قوله «قبر بطوس
الصفحه ٣٥٥ : الله قال : ومن ضرب بسيفه ودعاهم إلى نفسه وفي المسلمين من هو أعلم
منه فهو ضال متكلف
الصفحه ٤٩٥ :
وإذا لم يعرف
التاريخ إماما في السنن من درجته أو إماما في الفقه من مرتبته فالتاريخ كذلك لا
يعرف
الصفحه ٦٤٥ :
وأربعة من الآخرين
، فأما الأربعة الذين هم من الأولين فنوح وإبراهيم وموسى وعيسى. وأما الأربعة
الذين
الصفحه ١٩٥ :
كثير الحديث عن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، عالما ، ولم يكن من أهل البيت مثله. ويقول الزهري : ما
الصفحه ٢٨٤ : على رسول الله صلىاللهعليهوسلم من شتم هذا الكافر ما يبقى إلى أبد الدهور ، ولا يمكن محوه
من جميع
الصفحه ٥٤٥ : ؟
وحج الرشيد في تلك
السنة فبدأ بقبر النبي (ص) فقال : يا رسول الله إني أعتذر إليك من شيء أريد أن
أفعله
الصفحه ٦٢٤ : فاستجاب له الرضا. ومما قاله فيه عن الإمامة : إن الدليل من بعده ـ النبي
ـ والحجة على المؤمنين والقائم بأمور
الصفحه ٦٥٤ : رضياللهعنه ولي عهد المسلمين والخليفة من بعده وسماه الرضا من آل محمد
صلىاللهعليهوسلم ، وكتب له كتابا بخطه
الصفحه ٦٥٦ : منذ أفضت إليه الخلافة فاختبر بشاعة مذاقتها ، وثقل محملها وشدة مئونتها
، وما يجب على من تقلدها من
الصفحه ٣٣٣ :
من ذي رحم أفضل ما
يجزي ذوي الأرحام عن أرحامهم.
ثم تناول بيده
فأجلسه معه على مفرشه ثم قال : يا
الصفحه ٦٣٥ : »
(ج ٢ ص ١٩٢ ط مطبعة حكومة الكويت) قال :
من قصيدة لدعبل
الخزاعي
مدارس آيات خلت
من تلاوة
الصفحه ١٧٤ : من غيره ، وهذا
يحسن إذا كان أكثر لمس الركن بيده ، أي : فصار لكثرة ذلك منه عرفت راحته الركن ،
فنسبت
الصفحه ٢٠٨ :
اشارت فرمود ، في
الحال غل وبند بيفتاد. آن حضرت فرمود : اى زهري اين حال را مشاهده كردى؟ من به