الصفحه ٤٠٩ : فإنما هو مكافأة لما بذل من ماء وجهه ، وقد قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : والذي فلق الحب وبرأ النسمة
الصفحه ٥٩٤ :
من لم يكن علويا
حين تنسبه
فما له من قديم
الفخر مفتخر
ومنهم
الصفحه ٤ :
وراء ظهره.
قال أبو المنهال
نصر بن أوس الطائي : رأيت علي بن الحسين وله شعر طويل ، فقال: إلى من
الصفحه ١١٧ : ما الله مبديه ، فالذي أخفاه الرسول ليس هو الحب ،
وإنما أخفى ما أوحى الله إليه من أمر الزواج بها لحكمة
الصفحه ٦٤٧ : التنقل من مذهب إلى مذهب ، وقد أساءه كثيرا
الجدال بين الحنفية والشافعية حول قواعد النكاح ، غير أننا نرى
الصفحه ٤٤٦ : : أما جعفر بن محمد فلم أكن لأدع
الحديث عنه ، لقرابته من رسول الله صلىاللهعليهوسلم ولفضله.
ومنها
الصفحه ١٢٩ : الحديث مثل ما تقدم.
ومن كلامه عليهالسلام
في حب أهل البيت
رواه جماعة من
أعلام العامة في كتبهم
الصفحه ١٥٩ : : ما رأيت أحدا أورع من فلان.
قال : هل رأيت علي بن الحسين؟ قال : لا ـ فذكر مثل ما تقدم.
ومنهم العلامة
الصفحه ٣٥١ :
للمنصور العباسي أيضا
رواه جماعة من
أعلام العامة في كتبهم :
فمنهم الحافظ محمد
بن حبان البستي المتوفى
الصفحه ١٦٨ : جعفر وال
مقتول حمزة ليث حبه قسم
هذا ابن فاطمة الغراء ويحكم
الصفحه ٩٦ : رضياللهعنهما : من وصف ببذل ماله لطلابه ، لم يكن سخيا ، وإنما السخي من
يبتدئ بحقوق الله تعالى في أهل طاعته ، ولا
الصفحه ٣٠٩ : هاهنا عن الكتب التي لم نرو عنها فيما سبق :
فمنهم الحافظ الشيخ
محمد بن حبان بن أبي حاتم التميمي البستي
الصفحه ٢٤٧ : الدين السيوطي
الشافعي الخضيري المتوفى سنة ٩١١ في كتابه «المهذب فيما وقع في القرآن من المعرب» (ص
٣٥ ط دار
الصفحه ٦٦٦ : از آن خرما به من داد. چون بشمردم همان هفده عدد بود. گفتم : اى امام زيادت
گردان مرا از اين خرما. فرمود
الصفحه ٣٥٧ :
والقانون في جامعة
الأزهر في «ملامح من حياة مالك بن أنس» (ص ١٥ ط دار الاعتصام ، القاهرة) قال