الصفحه ٢٩٤ : ثقة.
وكان محمد الباقر
معدودا من كبار الفقهاء ، قال صاحب الإرشاد : لم يظهر عن أحد من ولد الحسن
الصفحه ٣٠٣ : .
جابر بن عبد الله
رضى الله عنه روايت كند كه حضرت پيغمبر صلىاللهعليهوآلهوسلم با من فرمود : تو يكى از
الصفحه ٣٣٤ : .
كما رأى الصادق عمه الإمام زيدا ، كيف
كانت نهايته ونهاية أولاده ، حين اعتمد على من اعتمد ، فخانوا
الصفحه ٣٣٦ : الخروج ـ خروج
الأخوين الكريمين ـ انتهت حتى استدعى المنصور الإمام جعفر من المدينة المنورة ،
مرة أخرى إلى
الصفحه ٣٥٤ :
أمرها فملكته بغير قتال ولا مؤنة فقيل لك ولها من شئت من كنت تولى؟قال عمرو : كنت
أجعلها شورى بين المسلمين
الصفحه ٣٦٢ :
ومن كلام له عليهالسلام
لسفيان الثوري أيضا
رواه جماعة من
الأعلام في كتبهم :
فمنهم أبو الفوز
الصفحه ٣٧٣ :
ليعلم العاقل أنه
ليس إليه من الأمر شيء.
ومن كلامه عليهالسلام
رواه جماعة من
أعلام العامة في
الصفحه ٣٧٥ :
رواه جماعة من
أعلام العامة في كتبهم :
فمنهم الفاضل
المعاصر الشيخ محمد الأمين بن محمد المختار الجلني
الصفحه ٣٩٧ :
له من العفو أولى بما أهل له من العقوبة. جعفر الصادق
لإن أندم على
العفو خير من أن أندم على العقوبة
الصفحه ٣٩٩ :
روى الجارود بن
المنذر : قال لي أبو عبد الله الصادق : بلغني أن لك ابنة فتسخطها ، ما عليك منها
الصفحه ٤٠١ : الأول ، فكل طائفة تراه عصرا جديدا ، ولأن كل امرئ في نفسه متى أعاده وفكر
فيه تلقى منه في كل مدة علوما غضة
الصفحه ٤٢٧ : في غيرها ، والركعة بمائة
ركعة ، ومن أحب أن يتوضأ بماء الجنة ويشرب من ماء الجنة ويغتسل بماء الجنة
الصفحه ٤٣٦ :
الكتب مثله بعينه.
من كلامه عليهالسلام في أرجى آية في القرآن
(وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ
الصفحه ٤٤١ :
ومنها
قول محمد بن إدريس الشافعي
ذكره جماعة من
أعلام العامة في كتبهم :
فمنهم العلامة أبو
بكر
الصفحه ٤٤٣ : نجيح
، سمعت حسن زياد يقول : سمعت أبا حنيفة وسئل : من أفقه من رأيت؟ فقال : ما رأيت
أحدا أفقه من جعفر بن