الصفحه ٥٧٢ : نوشت كه
پدر من جعفر بن محمد جهت من روايت كرد از پدران خود كه حضرت پيغمبر صلىاللهعليهوآلهوسلم فرمود
الصفحه ٦٠٠ : يزالا به وهو يأبى ذلك ويمتنع منه ، إلى أن
قال له أحدهما : إن فعلت وإلا فعلنا بك وصنعنا؟ وتهدده ، ثم قال
الصفحه ٩ : ، قال : حدثنا يوسف بن موسى القطان ، قال : حدثنا جرير
، عن مغيرة ، قال : قال معاوية : من أحق الناس بهذا
الصفحه ٨٩ : » (ص ١٤٦ ط دار الجيل ، بيروت) قال :
اللهم أعزّني ولا
تبتلني بالكبر ، واعصمني من الفخر ، اللهم ولا ترفعني
الصفحه ٩٠ :
ويا غاية آمال
المحبين ، أسألك حبك ، وحب من يحبك ، وحب كل عمل يوصل إلى قربك.
ومن منظوم دعائه
الصفحه ١١٠ :
ومن كلامه عليهالسلام
في القنوط من رحمة الله
رواه جماعة من
الأعلام :
فمنهم العلامة
المؤرخ
الصفحه ١١٦ : بعث ملائكة فقال : ابنوا لي بيتا في الأرض بمثاله وقدره ،
وأمر الله من في الأرض من خلقه أن يطوفوا بهذا
الصفحه ١٢٦ :
رواه جماعة من
أعلام العامة في كتبهم :
فمنهم العلامة
الشيخ زين الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن أحمد
الصفحه ١٤٠ :
من أولاده ، وقد غلب الحزن على فؤاده ، وغشي من الجزع عليه ، وخضّبت الدموع خدّيه
، وهو يندب أباه ويقول
الصفحه ١٤٥ :
كثرة بكائه عليهالسلام
ذكر كثرة بكائه عليهالسلام جماعة من أعلام العامة في كتبهم :
فمنهم
الصفحه ١٧٠ :
__________________
كم صارخ بك من راج وراجية
يدعوك يا قثم الخيرات يا قثم
الصفحه ١٩٠ : ، فقال : ما اسمك؟ فقلت : علي بن حسين. قال : أو لم يقتل الله عليا؟ قال :
قلت : كان أخي أكبر مني يقال له
الصفحه ٢٠٠ : ء ، ونال من رعاية جده الإمام علي له ، وعطفه
عليه ، وتعلقه واهتمامه به نصيبا كبيرا ، فقد كان كرم الله وجهه
الصفحه ٢٥٣ : المعاجزة
لأهل البيت ، فبعث إليه من يسأله : ما طعام الناس وشرابهم يوم المحشر؟ وأجابه
الباقر بآيات الكتاب
الصفحه ٢٨٥ : الدرهم منها قبل الإسلام
مثقالا ، والدراهم التي كان وزن العشرة منها وزن ستة مثاقيل ، والعشرة وزن خمسة