الصفحه ٣٨٨ : القياس طلبوا العلم بالقياس
فلم يزدهم من الحق إلا بعدا ، وإن دين الله لا يصاب بالقياس.
ومن كلامه
الصفحه ٤٠٥ :
من الحسد ،
والسلامة في الدين ، فليفزع إلى الله في مسألته إن كان له عقل ، فمن عقل قنع بما
يكفيه
الصفحه ٤١٨ :
وما أخرت فلن
يلحقك.
جملة من كلماته الشريفة
رواها الفاضل
المعاصر الشريف علي بن الدكتور محمد عبد
الصفحه ٤٢٠ : أيضا في ج ١
ص ٣١٥ :
قال جعفر بن محمد
: من لم يشك الجفوة لم يشكر النعمة.
وقال أيضا في ج ١
ص ٣١٨
الصفحه ٤٣١ :
رواه جماعة من
أعلام العامة في كتبهم :
فمنهم العلامة
الشيخ عبد الغني بن إسماعيل النابلسي المتوفى
الصفحه ٤٥١ : الحديث ، حلو
المعشر ، سباقا إلى الخير ، برا طاهرا.
وكان صادق الوعد ،
وكان تقيا.
هو من العترة
الطاهرة
الصفحه ٤٦٨ :
وكان جعفر الصادق
بن محمد الباقر بن زين العابدين شجرة باسقة تترعرع في كل ورقة من أوراقها خصيصة من
الصفحه ٤٦٩ :
خرج إلينا الربيع الحاجب فقال : أين هؤلاء العلوية؟ أدخلوا على أمير المؤمنين
رجلين منكم من ذوي الحجى
الصفحه ٤٧٣ :
وأبو جعفر حريص
غدر ، يسلط على الصادق من وقت لآخر ، وفي مكان بعد آخر ، وجوها من التهديد لشخصه
الصفحه ٤٩٣ :
أبو عبد الله.
فضرب كتفه كتف أبي عبد الله ، فقال له أبو عبد الله : فمن هذا الملك الذي أنت عبده؟
من
الصفحه ٤٩٤ :
لأسيافهم ما
يختلي المتقبل
فلم أر مخذولا
أجل مصيبة
وأوجب منه نصرة
حين يخذل
الصفحه ٥١٥ : ، وهو إشراقي خالص وهو إمام جيله وسادس الأئمة من آل علي
فهو قد أوتي علما إلهاميا وكل ما وصل إليه من نتائج
الصفحه ٥٢١ :
الحقيقة لم يخف من حط. ومن آنس بالله استوحش من الناس. ويقول كثير من الناس : إن
جعفرا قد شغل نفسه بالعبادة
الصفحه ٥٢٩ : منهم من زوجته فاطمة ومن أم ولد ، والباقون من أمهات مختلفات ، أو كما نقرأ
في مكان آخر من نساء كان
الصفحه ٥٣٠ :
خليل الله. وهو
الذي يذكر القرآن كيف نجا من النار (سورة الأنبياء الآية ٦٩). ويعتبر الشيعة هذه
القصة