قوله عليهالسلام
«سلوني قبل أن تفقدوني»
رواه جماعة من أعلام العامة في كتبهم :
فمنهم الحافظ المؤرخ شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي المتوفى سنة ٧٤٨ في «تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام» حوادث السنة ١٤١ ـ ١٦٠ (ص ٩٠ ط بيروت سنة ١٤٠٧) قال :
وقال ابن عقدة : ثنا إسماعيل بن إسحاق الراشدي ، عن يحيى بن سالم ، عن صالح ابن أبي الأسود أنه سمع جعفر بن محمد يقول : سلوني قبل أن تفقدوني ، فإنه لا يحدثكم بعدي بمثل حديثي.
ومنهم الفاضل المعاصر المستشار عبد الحليم الجندي في «الإمام جعفر الصادق» (ص ١٧٢ ط المجلس الأعلى للشئون الإسلامية ، القاهرة) قال :
مع القرآن :
كان جده علي يقول : سلوني عن كتاب الله ، فو الله ما من آية إلا أنا أعلم بليل نزلت أم بنهار ، في سهل نزلت أم في جبل ، فقد كان دائما إلى جوار الرسول ، وهو باب مدينة العلم. والإمام جعفر يصدر من المنبع ذاته ، يقول مثل جده علي.
علمه عليهالسلام بالجفر
رواه جماعة من أعلام العامة في كتبهم :
فمنهم العلامة الشيخ كمال الدين أبي سالم محمد بن طلحة النصيبي في «مفتاح الجفر» (ص ٨ والنسخة مصورة من مكتبة جستربيتي بايرلندة) قال :