ليلة أهديت الا مسك كبش. ق في الزهد (١١ : ٤) عن محمد بن طريف وإسحاق ابن ابراهيم بن حبيب بن الشهيد ، كلاهما عن ابن فضيل ، عن مجالد ، عنه به.
عمرو بن عبد الله أبو إسحاق السبيعي ، عن الحارث ، عن علي.
ومنها
حديث ام سلمة وعائشة
رواه جماعة من أعلام القوم في كتبهم :
فمنهم الفاضل المعاصر الدكتور عبد المعطى أمين قلعجى في «آل بيت الرسول» (ص ٢٤٣ ط القاهرة سنة ١٣٩٩) قال :
عن عائشة وأم سلمة قالتا : أمرنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن نجهز فاطمة حتى ندخلها على علي ، فعمدنا الى البيت ، ففرشناه ترابا لينا من أعراض البطحاء ، ثم حشونا مرفضتين ليفا ، فنفشناه بأيدينا ، ثم أطعمنا تمرا وزبيبا وسقينا ماء عذبا ، وعمدنا الى عود ، فعرضناه في جانب البيت ليلقى عليه الثوب ، ويعلق عليه السقاء ، فما رأينا عرسا أحسن من عرس فاطمة.
ومنها
ما روى مرسلا
رواه مرسلا جماعة من أعلام العامة في مؤلفاتهم :