الصفحه ٢٥٨ : ، جارّة للمفضّل عليه ، نحو «زيد أفضل من
عمرو ، ومررت برجل أفضل من عمرو» وقد تحذف «من» ومجرورها للدلالة
الصفحه ٢٦٩ : موقعه لم يرفع ظاهرا ، وإنما يرفع ضميرا مسترا ، نحو «زيد أفضل
من عمرو» ففي «أفضل» ضمير مستتر عائد على
الصفحه ٢٧٦ : » سائر التوابع ، وخبر المبتدأ ، نحو «زيد
قائم» ، وحال المنصوب ، نحو «ضربت زيدا مجردا».
ويخرج بقولك
الصفحه ٢٨١ : ، كاسم الإشارة (٢). نحو «مررت بزيد هذا» أي المشار إليه ، وكذا «ذو» بمعنى
صاحب ، والموصولة (٣) ، نحو «مررت
الصفحه ٣ : ء النحو في نفس المتعلم وعقله على قاعدة صلبة
من الوضوح والدقة ، ليرتفع بناء النحو متينا لبنة لبنة ، تعتمد
الصفحه ٤ : النادر من النصوص واللغات ... مما يتيح للطالب
بعد ذلك ، أن ينظر في مسائل النحو من جهة ، وفي الأساليب
الصفحه ١٠ : نحو : «ما قام إلا زيد القوم» ولكنّ المختار نصبه.
وعلم من تخصيصه
ورود غير النصب بالنفي أن الموجب
الصفحه ١١ : يقتضيه ما قبل «إلا» قبل دخولها ، وذلك نحو «ما قام إلا زيد ، وما ضربت إلا
زيدا ، وما مررت إلا بزيد» ف «زيد
الصفحه ١٥ : ـ وهو قليل ـ كما تقدم ، وأما باقيها فيجب نصبه
، وذلك نحو : «ما قام أحد إلا زيد إلا عمرا إلا بكرا» ف «زيد
الصفحه ٣٦ : ملازمة للمتصف بها ، نحو «جاء زيد راكبا» ف «راكبا» وصف منتقل لجواز انفكاكه
عن زيد بأن يجيء ماشيا. وقد تجي
الصفحه ٥٨ : (١)
ك «تلك ، ليت
، وكأنّ» وندر
نحو «سعيد
مستقرا في هجر» (٢)
لا يجوز تقديم
الحال على
الصفحه ٦٤ :
الحال ، وواو الابتداء ، (١) وعلامتها صحة وقوع إذ موقعها (٢) نحو «جاء زيد وعمرو قائم» التقدير : إذ
الصفحه ٦٥ :
الجملة الواقعة
حالا : إن صدرت بمضارع مثبت لم يجز أن تقترن بالواو بل لا تربط إلا بالضمير ، نحو «جا
الصفحه ٧٦ :
ومنوا عسل وتمر» فإن أضيف الدالّ على مقدار إلى غير التمييز وجب نصب
التمييز ، نحو «ما في السماء قدر
الصفحه ٨٩ : الجر موضع ضمير الرفع فلم تعمل «لولا»
فيها شيئا ، كما لا تعمل في الظاهر ، نحو «لولا زيد لأتيتك».
وزعم