الصفحه ٢٥٧ : ، كمات وفني ، ولا من فعل ناقص ككان وأخواتها ، ولا من
فعل منفي نحو ، «ما عاج وما ضرب» ولا من فعل يأتي
الصفحه ٦ :
سواء كان متصلّا أم منقطعا (١) ، نحو «قام القوم إلا زيدا وضربت القوم إلا زيدا ،
ومررت بالقوم إلا
الصفحه ٣٥ :
عرف الحال بأنه
: الوصف ، الفضلة (٣) ، المنتصب ، للدلالة على هيئة ، نحو «فردا أذهب» ف «فردا»
حال لوجود
الصفحه ٦٨ :
(ب) ومثال ما
حذف وجوبا : «زيد أخوك عطوفا» ونحوه من الحال المؤكدة لمضمون الجملة ، وقد تقدم
ذلك
الصفحه ٧٧ : جرّه بالإضافة
إلا إذا أضيف «أفعل» إلى غيره ، فإنه ينصب حينئذ (٢) ، نحو «أنت أفضل الناس رجلا».
وقوع
الصفحه ٨١ :
نحو «ما أحسن زيدا رجلا» ، أو غيره. نحو : «عندي عشرون درهما».
وقد يكون
العامل متصرّفا ويمتنع
الصفحه ١٠٠ :
(ج) ولشبه
الملك (١) ، نحو «الجلّ للفرس» و «الباب للدار».
(د) وللتعدية ،
نحو «وهبت لزيد مالا
الصفحه ١٢٨ : ، وهو الصحيح من هذه الأقوال.
ثم الإضافة
تكون بمعنى اللام عند جميع النحويين. وزعم بعضهم أنها تكون أيضا
الصفحه ١٢٩ : : (بَلْ مَكْرُ
اللَّيْلِ وَالنَّهارِ)(٢).
فإن لم يتعيّن
تقدير «من» أو «في» فالإضافة بمعنى اللام ، نحو
الصفحه ١٣٦ : ـ أي : بلا إضافة ـ وهو المراد
بشطر البيت ، وذلك نحو «عند ، ولدى ، وسوى ، وقصارى الشيء ، وحماداه : بمعنى
الصفحه ١٤٢ : ؛ فتقول : «أجيئك
حين يجيء زيد» (٢) ولا يضاف المحدود إلى جملة وذلك نحو : «شهر وحول» بل
يضاف إلى مفرد ، نحو
الصفحه ١٤٩ : تقدّم ذكره. واعلم
أن «أيّا» إن كانت صفة أو حالا ، فهي ملازمة للإضافة لفظا ومعنى ، نحو : مررت برجل
أيّ
الصفحه ٢٠٠ : قول النحويين.
(وزعم جماعة من
النحويين ـ منهم الرّمّاني ـ أنه إذا وقع صلة لأل لا يعمل إلا ماضيا ، ولا
الصفحه ٢١٦ :
والنصب ، نحو «زيد حسن الوجه» ففي «حسن» ضمير مرفوع هو الفاعل ، و «الوجه»
منصوب على التشبيه بالمفعول
الصفحه ٢٢٩ : ».
٧ ـ السابع :
أن لا يكون مبنيا للمفعول نحو «ضرب زيد» فلا تقول «ما أضرب زيد» تريد التعجب من
ضرب أوقع به ، لئلا