الصفحه ١٩٦ :
إن كان عن
مضيّه بمعزل (١)
لا يخلوا اسم
الفاعل من أن يكون معرّفا بأل ، أو مجردا.
فإن كان
الصفحه ٢٠٠ :
عمل اسم الفاعل المقترن بأل :
وإن يكن صلة
أل ففي المضي
وغيره إعماله
قد
الصفحه ٢١٠ : المفعول
مقترن بأل فلا يشترط فيه زمن ، وهو معتمد على الفعل ، ولذلك عمل فيما بعده.
(٢) قد : حرف تقليل
الصفحه ٢١١ : كان (بأل)؟
ولماذا لا يعمل إن كان بمعنى الماضي؟ وكيف عمل في الآية الشريفة
«وَكَلْبُهُمْ
باسِطٌ
الصفحه ٢١٧ : المعمول من أحوال ستة :
(أ) الأول : أن
يكون المعمول بأل ، نحو «الحسن الوجه ، حسن الوجه».
(ب) الثاني
الصفحه ٢٢١ :
تمرينات
١ ـ مثل للصفة
المشبهة مقترنة (بأل) عاملة فيما بعدها الرفع والنصب والجر.
٢ ـ مثل للصفة
الصفحه ٢٥٧ : » مفعولا ، وههنا ينتصب تمييزا.
أحوال أفعل التفضيل : (مجرد ، مضاف ، مقترن بأل):
وأفعل
التفضيل صله
الصفحه ٢٦٠ :
الحالتين مذكرا ومفردا ، ولا يؤنث ولا يثنى ، ولا يجمع.
المقترن بأل يطابق ما قبله :
وتلو أل طبق
وما
الصفحه ٢٦١ : : في قوله : «ولست بالأكثر منهم»
حيث اقترنت من بأفعل التفضيل المحلي بأل «الأكثر» وهذا غير جائز ، فيخرج
الصفحه ٢٧٢ : .
٤ ـ ما الحكم
إذا كان اسم التفضيل مجردا من (أل والإضافة)؟ أو كان (بأل)؟ مثّل لما تقول ..
٥ ـ ماذا يلزم
الصفحه ٢٧٣ : (بأل ـ مضافا لنكرة ثم
لمعرفة ـ مجردا) مع الالتزام بالقواعد المقررة ..
الصفحه ٢٨١ : .
(٣) ومثلها : الأسماء
الموصولة المبدوءة بأل مثل الذي ، والتي ، واللائي ، بخلاف أي ، ومن ، وما.
(٤) أما قولك
الصفحه ٢٨٢ : معناه فإن المعرف بأل الجنسية لفظه معرفة ، ومعناه نكرة
ويجوز أن تكون الجملة حالا نظرا إلى لفظه كما قدمنا
الصفحه ٢٩٣ : في جسم
يعذّب بالي
٨ ـ أعرب قول المتنبي :
لها ثمر تشير
إليك منه
الصفحه ٣٠١ : لادرجي الأولى.
(٢) قائل هذا البيت
غير معروف.
فأين : أين : اسم استفهام مبني على
الفتح في محل جر بإلى