تيسير وتكميل شرح ابن عقيل على ألفيّة ابن مالك [ ج ٣ ]
تيسير وتكميل شرح ابن عقيل على ألفيّة ابن مالك [ ج ٣ ]
تحمیل
البحث في تيسير وتكميل شرح ابن عقيل على ألفيّة ابن مالك
عدد النتائج : ٢٨٨ الصفحه ٢٢١ :
المشبهة مجردة من (أل) عاملة فيما بعدها الرفع والنصب والجر.
٣ ـ بيّن نوع
كل مشتق مما يأتي ثم ضعه في عباره
الصفحه ٢٢٢ : بالزيدين ، وأصدق بهما».
__________________
(١) تعجبا : مفعول
لأجله منصوب بالفتحة ، أو حال من فاعل انطق
الصفحه ٢٣٣ : على ما تقديره : هو. بذي : الباء حرف
جر. ذي مجرور بالباء علامة جره الياء لأنه من الأسماء الستة والجار
الصفحه ٢٤٩ : : أوقع
المخصوص بالمدح والذمّ بعد «ذا» على أيّ حال كان ـ من الإفراد والتذكير ، والتأنيث
، والتثنية
الصفحه ٢٦٤ : دعامة وهي العمود. أو ما يسند به الحائط إذا مال
ليمنعه من السقوط.
المعنى : «إن الذي رفع السماء بنى لنا
الصفحه ٢٨١ : (١)
لا ينعت إلا
بمشتق لفظا ، أو تأويلا :
١ ـ والمراد
بالمشتق هنا : ما أخذ من المصدر للدلالة على معنى
الصفحه ٢٨٣ :
شروط جملة النعت :
وأشار بقوله : «فأعطيت
ما أعطيته خبرا».
إلى أنه لا بد
للجملة الواقعة صفة من
الصفحه ٢٨٧ : : تفسيرية لا محل لها من الإعراب. وقد تلت : الواو حالية ،
وقد : حرف تحقيق ، تلت : تلا : فعل ماض مبني على
الصفحه ٢٩٣ :
٣ ـ إقرأ
النصيحة الآتية .. ثم بيّن ما فيها من نعت حقيقي وسببي ومنعوتهما وأعرب ما تحته خط
: «لا
الصفحه ٢٩٥ : ».
ولا بدّ من
إضافة النفس أو العين إلى ضمير يطابق المؤكّد ، نحو «جاء زيد نفسه ، أو عينه ،
وهند نفسها ، أو
الصفحه ٢٩٨ :
وزعم المصنف أن
ذلك قليل ومنه قوله :
٢٣ ـ يا ليتني كنت صبيّا مرضعا
تحملني
الصفحه ١٣ :
والأصل : «إلا
عمله رسيمه ورمله» ف «رسيمه» بدل من «عمله» و «رمله» معطوف على «رسيمه» وكررت إلا
فيهما
الصفحه ١٦ :
الاستثناء المفرغ مستوفيا أنواعه مع التمثيل.
٦ ـ متى يجب
نصب المستثنى (بإلا) المتقدم على المستثنى منه
الصفحه ٥٣ : أمثال هذه الحال واجبا؟
٥ ـ تقول العرب
: «خلق الله الزرافة يديها أطول من رجليها».
(أ) عيّن الحال
في
الصفحه ٧٥ : في البيت من المقدّرات ، وهو : ما دل على مساحة ، أو كيل ، أو
وزن ؛ فيجوز جرّ التمييز بعد هذه بالإضافة