الصفحه ٢٨٣ :
شروط جملة النعت :
وأشار بقوله : «فأعطيت
ما أعطيته خبرا».
إلى أنه لا بد
للجملة الواقعة صفة من
الصفحه ١٠ : ونائب الفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو يعود
إلى «إلا» وجملة «عدما» مفسرة لا محل لها. ولو وما بعدها في
الصفحه ١٧ : ء.
(ج) أعرب ما
بعد (إلا) في كل شاهد.
٢ ـ قال الكميت
: ـ
فما لي إلا
آل أحمد شيعة
وما
الصفحه ١٩ : متعلق بمستثنى ، نسب : فعل ماض مبني للمجهول
، ونائب الفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو ـ يعود إلى
الصفحه ٢١ : محل رفع فاعل ينطق. كان : فعل ماض
ناقص مبني على الفتح واسمها ضمير مستتر فيه جوزا تقديره هو يعود إلى
الصفحه ٢٢ : مرفوع بضمة مقدرة ونائب الفاعل ضمير مستتر جوازا
تقديره هي يعود إلى كريمة. وجملة تباع في محل جر مضاف إليه
الصفحه ٢٦ : (١)
ومن الجر ب «عدا»
قوله :
٣٥ ـ تركنا في الحضيض بنات عوج
عواكف قد
خضعن إلى
الصفحه ٢٧ : ماض مبني على السكون ونون النسوة فاعله والجملة في محل
نصب حال ثانية من بنات عوج إلى النسور : جار ومجرور
الصفحه ٣٣ : .
٢ ـ علام
يستشهد بما يأتي مع إعراب ما تحته خط.
(أ) أسامة أحب
الناس إليّ ما حاشا فاطمة.
(ب) دعوت ربي
ألا
الصفحه ٣٨ : بمشتق ، كما تقدّم ، وإلى هذا أشار بقوله : «وفي مبدي
تأول» أي يكثر مجيء الحال جامدة حين ظهر تأوّلها بمشتق
الصفحه ٣٩ : تقديره هو يعود إلى الحمار. وها : مفعول به ،
العراك : حال من ضمير المفعول به منصوب. ولم : الواو عاطفة لم
الصفحه ٤٠ :
و «اجتهد وحدك» و «كلمته فاه إلى فيّ» ف «الجماء» و «العراك» و «وحدك» و «فاه»
أحوال وهي معرفة لفظا
الصفحه ٤٣ : . وفاعله ضمير مستتر جوازا تقديره «هي» يعود إلى العين.
الشاهد : في قوله : «بينا .. شحوب» حيث
جاءت الحال من
الصفحه ٤٤ : فيها وقد عاش في قومه ألف سنة إلا خمسين عاما وهو
يدعوهم إلى توحيدك وعبادتك».
الإعراب : نجيت : فعل
الصفحه ٤٥ : » الابتدائية. وعاش : الواو عاطفة. عاش : فعل ماض مبني على الفتح
وفاعله ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو يعود إلى