الصفحه ١٩٥ : :
إذا صح عون
الخالق المرء لم يجد
عسيرا من الآمال
إلا ميسّرا
الصفحه ١٩٧ : إلا إذا اعتمد على شيء قبله ، كأن يقع بعد
الاستفهام ، نحو : «أضارب زيد عمرا» (٣) أو حرف النداء ، نحو
الصفحه ٢٠٠ : قول النحويين.
(وزعم جماعة من
النحويين ـ منهم الرّمّاني ـ أنه إذا وقع صلة لأل لا يعمل إلا ماضيا ، ولا
الصفحه ٢١٦ : : «زيد الوجه حسن» كما تقول : «زيد
عمرا ضارب» ولم تعمل إلا في سببيّ نحو : «زيد حسن وجهه» ولا تعمل في أجنبي
الصفحه ٢٢٠ : الصفة المشبهة إلا في سببيّ متأخر) ومثّل لما تقول.
الصفحه ٢٤٤ : فارسا زيد» وإلا فلا ، نحو «نعم الرجل رجلا زيد».
فإن كان الفاعل
مضمرا جاز الجمع بينه وبين التمييز
الصفحه ٢٤٦ : »
من ذي ثلاثة
كنعم مسجلا (١)
تستعمل «ساء»
في الذم استعمال «بئس» فلا يكون فاعلها إلا ما يكون
الصفحه ٢٥٨ : عليه المجرور بمن إلا بمعمول أفعل نحو قوله تعالى : (النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ
مِنْ أَنْفُسِهِمْ
الصفحه ٢٦٣ : الجميع واحد تقديره «ألا
أخبركم بقوم أحبكم وأقربكم .. أحاسنكم» فدل هذا على جواز الوجهين على السوا
الصفحه ٢٦٦ : على المضاف ، إلا إذا كان المجرور بها اسم استفهام ، أو
مضافا إلى اسم استفهام ؛ فإنه يجب حينئذ ـ تقديم
الصفحه ٢٦٧ : : «لا عيب في هؤلاء النسوة إلا
بطء الحركة ـ عند الرغبة منهن في الإسراع ـ والكسل المتناهي بسبب الترف
الصفحه ٢٦٨ : (١)
التقدير :
فأسماء أملح من تلك الظعينة.
لا يرفع أفعل التفضيل الظاهر إلا في مسألة الكحل :
ورفعه
الصفحه ٢٦٩ : «زيد» فلا تقول : «مررت برجل أفضل منه
أبوه» فترفع «أبوه» ب «أفضل» إلا في لغة ضعيفة حكاها سيبويه (١) فإن
الصفحه ٢٧٤ : من شظاظ. (وشظاظ اسم لص معروف من ضبّة).
ويقول رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : «ألا أخبركم بأحبكم إليّ
الصفحه ٢٨١ : (١)
لا ينعت إلا
بمشتق لفظا ، أو تأويلا :
١ ـ والمراد
بالمشتق هنا : ما أخذ من المصدر للدلالة على معنى