الصفحه ٢٨٥ : إفراده وتذكيره وألا يؤنث ولا
يثنى ولا يجمع ، وألا يكون مصدرا ميميا.
(٢) أي : إرادة
المبالغة في الوصف
الصفحه ٢٨٧ : المنعوت لا يتّضح إلا بها جميعا ، وجب إتباعها كلها ، فتقول : «مررت
بزيد الفقيه الشاعر الكاتب
الصفحه ٢٥ : » ـ وهو قيد في «يكون» فقط ـ على أنه لا يستعمل في الاستثناء من لفظ الكون
غير «يكون» وأنها لا تستعمل فيه إلا
الصفحه ٢٦ : . إنما : كافة ومكفوفة لا عمل لها إلّا الحصر. أعد : مضارع مرفوع بضمة
ظاهرة وفاعله ضمير مستتر فيه وجوبا
الصفحه ٢٧ :
وذلك لأننا أبطلنا منعتها بقتل فرسانها فقد أبحنا القتل والأسر في قبيلتهم ولم نبق
منها أحدا إلا العجائز
الصفحه ٢٩ : (١)
المشهور أن «حاشا»
لا تكون إلا حرف جرّ ، فتقول : «قام القوم حاشا زيد» بجر «زيد» وذهب الأخفش
والجرمي
الصفحه ٣٠ : ».
(٢) قائله : الأخطل.
الفعال : بفتح الفاء ـ الكرم والفعل الحسن.
المعنى : رأيت الناس إلا قريشا دوننا في
الصفحه ٣٣ : .
٢ ـ علام
يستشهد بما يأتي مع إعراب ما تحته خط.
(أ) أسامة أحب
الناس إليّ ما حاشا فاطمة.
(ب) دعوت ربي
ألا
الصفحه ٣٦ :
مستحقا (١)
الأكثر في
الحال أن تكون :
(أ) منتقلة.
(ب) مشتقّة.
ومعنى الانتقال
ألا تكون
الصفحه ٣٩ :
ك «وحدك اجتهد» (١)
(أ) مذهب جمهور النحويين أن الحال
لا تكون إلا نكرة ، وأن ما ورد منها معرّفا فهو
الصفحه ٤٠ : : إن تضمنت الحال معنى الشرط صح تعريفها ، وإلا فلا ، فمثال ما
تضمّن معنى الشرط «زيد الراكب أحسن منه
الصفحه ٤٢ : » (٢)
حقّ صاحب الحال
أن يكون معرفة ، ولا ينكّر في الغالب إلا عند وجود مسوّغ وهو أحد أمور :
(أ) منها : أن
الصفحه ٤٤ : فيها وقد عاش في قومه ألف سنة إلا خمسين عاما وهو
يدعوهم إلى توحيدك وعبادتك».
الإعراب : نجيت : فعل
الصفحه ٦٥ :
الجملة الواقعة
حالا : إن صدرت بمضارع مثبت لم يجز أن تقترن بالواو بل لا تربط إلا بالضمير ، نحو «جا
الصفحه ٦٦ : منفيّة ، وقد تقدم أنه إذا صدّرت الجملة بمضارع مثبت لا
تصحبها الواو ، بل لا تربط إلا بالضمير فقط وذكر في