الصفحه ٧٠ : : ـ
(خُشَّعاً
أَبْصارُهُمْ يَخْرُجُونَ (١) ـ وَما
أَرْسَلْناكَ إِلَّا كَافَّةً (٢) لِلنَّاسِ
بَشِيراً وَنَذِيراً
الصفحه ٩٤ : (١)
وقوله :
٦٣ ـ ولا ترى بعلا ولا حلائلا
كه ولا كهنّ
إلا حاظلا
الصفحه ٩٨ :
«إلى» فلذلك تجر الآخر وغيره ، نحو «سرت البارحة إلى آخر الليل ، أو إلى
نصفه» ولا تجر «حتى» إلا ما
الصفحه ١٢٨ : يصلح إلا تقدير «من» أو «في» فالإضافة بمعنى ما تعيّن تقديره ، وإلا
فالإضافة بمعنى اللام.
فيتعيّن تقدير
الصفحه ١٤١ : : عدم إضافتها لفظا ، لوقوع التنوين عوضا عن الجملة
المضاف إليها.
وأما «إذا» فلا
تضاف إلا إلى جملة فعلية
الصفحه ١٤٤ : صدّرت بمضارع ، أو إلى جملة اسمية ،
إلا الإعراب ، ولا يجوز البناء إلا فيما أضيف إلى جملة فعلية صدرت بماض
الصفحه ١٤٨ : لا
تضاف إلا إلى معرفة ، فتقول : «يعجبني أيّهم قائم» وذكر غيره أنها تضاف ـ أيضا ـ إلى
نكرة ، ولكنه
الصفحه ١٤٩ :
مجموعين أو مفردين ، إلا المفرد المعرفة ، فإنهما لا يضافان إليه (١). إلا الاستفهامية ، فإنها تضاف إليه كما
الصفحه ١٥٥ :
استعمال واحد وهو : الظرفية ، وابتداء الغاية ، وعدم جواز الإخبار بها ، ولا تخرج
عن الظرفية إلا بجرها بمن
الصفحه ٢١٥ : متعد ، فلا تقول : «زيد قاتل الأب بكرا» «تريد قاتل أبوه بكرا» بل
لا تصاغ إلا من فعل لازم ، نحو «طاهر
الصفحه ٢٢٤ : » في
التعجب.
(١) لكنه خالف
المفاعيل في أمور :
١ ـ عدم حذفه إلا لدليل.
٢ ـ لا يتقدم على عامله
الصفحه ٢٤٠ : لأن لفظه ومعناه لا
يتضحان إلا بشيء منتظر بعد. وشذ تأكيده في «نعم هم قوما أنتم».
(٢) من الآية ٥٠ من
الصفحه ٢٥٥ :
وقال الشاعر :
ألا حبذا
عاذري في الهوى
ولا حبذا
العاذل الجاهل
الصفحه ٢٦٢ : اجتمع الاستعمالان في قوله صلىاللهعليهوسلم : «ألا أخبركم بأحبّكم إلى ، وأقربكم مني
الصفحه ٢٧٠ :
٢٠ ـ أقلّ به ركب أتوه تئيّة
وأخوف ـ إلا
ما وقى الله ـ ساريا