ـ كنيسة حميد بن درّة : : كانت في درب حميد بن درّة ، عند الزقّاقين ، ويعرف أيضا بدرب السقيل وبدرب الصقل. مجهولة الموقع. تنسب إلى حميد بن عمرو مساحق القرشي العامري ، وأمه درّة بنت أبي هاشم خال معاوية بن أبي سفيان ، وكان الدرب إقطاعا له فنسبت الكنيسة إليه وهو مسلم.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٣١
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٥٥
ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٨٢
الدارس للنعيمي ٢ / ٣٧٨
ـ كنيسة حنانيا : : من كنائس العهد البيزنطي ولا تزال داخل الباب الشرقي ، في زقاق حنانيا ، يعتقد بأنها أقيمت في موضع «الديماس» الذي كان ينعبّد به القديس حنانيا الدمشقي أحد التلامذة السبعين ، بجوار بيته ، وقد نحتت جدرانها وسقفها في الصخر ، ومن الديماس انطلقت التبشير بالمسيحية دينا.
الروضة الغنّاء للقساطلي ١٠٣
مجلة العمران العدد ٥٥ ـ ٥٦ / ١٩٧٤ ص ١١١
دمشق تاريخ وصور للشهابي ط ٢ ، ٣٢٧
ـ كنيسة الداخلة : : أدخلها الخليفة الوليد بن عبد الملك في المسجد الأموي.
البداية والنهاية لابن كثير ٩ / ١٨٢
ـ كنيسة دمشق : : أنظر كنيسة يوحنا.
ـ كنيسة دير مرّان : كانت في قرية المعظّمية ، بسفوح قاسيون.
البداية والنهاية لابن كثير ٩ / ١٧٣
ـ كنيسة الراهب : : كانت جنوبي دمشق ، وهي من الكنائس الكبار.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٤١
البداية والنهاية لابن كثير ٩ / ١٧٣
ـ كنيسة الزيتون : : بحارة الزيتون داخل الباب الشرقي من جهة الجنوب الغربي ، كانت في الأصل معبدا ، أقيمت على اسم السيدة [مريم] خلال السنوات ١٨٣٢ ـ ١٨٤٠ م أيام إبراهيم پاشا المصري ، ووضع أسسها البطريرك مكسيموس مظلوم بمساعدة بحري بك. احترقت سنة ١٨٦٠ م فجدّدت. وفي سنة ١٨٧٣ م أنشأ البطريرك غرغوريوس بجانبها المدرسة «البطركيّة».
الروضة الغنّاء للقساطلي ١٠٢