تاريخ مدينة دمشق
لابن عساكر ٢ / ١٤٣
الأعلاق الخطيرة
لابن شدّاد ١٥٥
ثمار المقاصد لابن
عبد الهادي ١٢٩
الدارس للنعيمي ٢
/ ٣٦٢
مفاكهة الخلّان
لابن طولون ١ / ١٨٠
غوطة دمشق لكرد
علي ١٦٢ ، ١٧٤
ولاة دمشق في عهد
المماليك لدهمان ١٦٧
ـ القطايع : : موضع
كان إلى الشرق من حارة الأندر [وحارة الأندر كانت في محلّة الحريقة اليوم]. ومنعا
للالتباس فهو غير قرية القطائع.
الدارس للنعيمي ٢
/ ٣٦٢
ـ قطيه : : مقصف
كان على نهر بردى ، بينه وبين متنزّه «الجبهة» المعروف أيضا بالبهجة ، وكانت عليه
النواعير والحوانيت.
نزهة الأنام
للبدري ٤٦
منادمة الأطلال
لبدران ٤٠٢
ـ قفا الدّور : : موضع
في عين الكرش ، إلى الشرق من حيّ السمّانة ، أنظر الصدف.
ـ القلّاية : : تعبير
عامّي مشتقّ من اليونانيّة لكلمة (القلّية) وجمعها قلالي وقلايات ، وهي شبه
الصومعة ، وقيل من اللاتينيّة Cellula وعرّبت إلى (قلّاية) وأصل معناها
منزل الراهب ، ويراد بها أيضا مسكن البطريرك والأسقف. أنظر أيضا : قلّية.
الديارات
النصرانية في الاسلام لحبيب الزيّات ٢٠
اللؤلؤ المنثور في
تاريخ العلوم والآداب السريانية ٥٠١
ـ قلعة دمشق : : عند
الزاوية الشماليه الغربية لسور دمشق ، بدأ بناؤها بعد سنة واحدة من دخول الأمير «أتسز
بن أوق الخوارزمي التركماني» إلى دمشق في العهد السلجوقي سنة ٤٦٩ ه / ١٠٧٦ م بعد
أن انتزعها من أيدي الفاطميين ، وأكمل البناء في عهد الأمير السلجوقي «تتش» وكان
أول من أقام فيها ، ثم قام الملك العادل «أبو بكر محمد» في العهد الأيوبي بهدم هذه
القلعة السلجوقيّة سنة ٥٩٩ ه / ١٢٠٢ م وأنشأ في موضعها قلعة أكثر تطوّرا ، واستمرّ
فيها البناء حتى وفاته سنة ٦١٥ ه / ١٢١٨ م. ثم تعرّضت هذه القلعة إلى كثير من
الكوارث كالزلازل والعمليات الحربية في زمن الأيوبيين والمغول والتتار ، وكذلك في
العهدين