ـ قصر شمس الملوك : : كان من قصور العهد السلجوقي في السمّانين؟ ، مجهول الموقع ، ينسب إلى شمس الملوك محمود بن تاج الملوك بوري وأمّه الخاتون زمرّد إبنة جاولي وأخت الملك دقاق. درس.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٨٩
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٥٠
ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ١٢٣
تاريخ ابن قاضي شهبة ، مج ١ ، ٣ / ٣٥٣
الدارس للنعيمي ٢ / ٣٥٤
ـ قصر شمعايا : : كان في دمّر ، يطلّ على طريق بيروت ، شيده شمعايا أفندي كمتنزّه ، ولم يبق منه اليوم سوى الأطلال البادية للعين إلى يسار الداخل لدمّر من المدخل القديم الأول المعروف بمدخل جامع الوزّان.
بحث ميداني للمؤلّف
ـ قصر الظاهري : : أنظر القصر الأبلق.
ـ قصر العابد : : شيّده في ساحة المرجة عزت پاشا العابد ، ثاني أمناء السلطان عبد الحميد في العهد العثماني ، بعد أن اشترى دار الحكومة القديمة التي بناها في هذا الموقع الوالي كنج يوسف پاشا سنة ١٢٢٢ ه / ١٨٠٧ م ، وتمت الصفقة بوافقة الوالي حسين ناظم پاشا ، ثم هدم عزت پاشا المبنى القديم وأقام مكانه قصره ليكون فندقا ، وتمّ البناء سنة ١٩١٠ م ، غير أن ظروف الحرب العالمية الأولى لم تمكنه من ذلك ، فاحتلته القوات التركية وصيّرته منزلا للعساكر ، لذلك عرف أيضا بالمنزل ، وبالمنزول ، وببناية العابد.
دمشق تاريخ وصور للشهابي ، ط ٢ ، ٦٠
ـ قصر عاتكة (محلّة) : : أنظر حي قبر عاتكة.
ذيل تاريخ دمشق لابن القلانسي ٧
مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ٢٩٦
ـ قصر عثمان پاشا : : برأس جادة العفيف ، إلى يسار الصاعد فيها ، شيّده (عثمان پاشا) كما ذكر لي الفيلسوف المرحوم عزمي الموره لي الذي عاش في هذا القصر ردحا من طفولته ، أو (عثمان نوري پاشا).
والي دمشق في العهد العثماني المتأخر ، تولّى مرتين ، الأولى سنة ١٣٠٧ ه / ١٨٨٩ ـ ١٨٩٠ م ، والثانية ١٣١٠ ه / ١٨٩٢ م ، ومن هذا المنطلق يمكننا القول بأن قصر عثمان پاشا أو نوري پاشا وهما اسمان لشخص واحد أقيم بين السنتين المذكورتين. ولمّا دخلت القوّات العربية دمشق سنة ١٩١٨ م ، صار مقرّ إقامة الأمير