الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٤٠
الدارس للنعيمي ٢ / ٣٤٥
ـ القشر : : موضع كان خارج باب الشاغور [الباب الصغير].
الدارس للنعيمي ٢ / ٣٤٠
ـ القشلة : : كلمة معرّبة عن التركية (قشلاق) بمعنى مأوى الجند أو الثكنة العسكرية.
ـ القشلة الحميديّة : : المشيّدة القائمة في حي البرامكة والتي تشغلها مباني الجامعة السورية [جامعة دمشق اليوم]. أنشئت في العهد العثماني بأمر من السلطان عبد الحميد الثاني ، إبّان الولاية الأولى لحسين ناظم پاشا التي امتدّت خلال السنوات ١٨٩٥ ـ ١٩٠٧ م ، وكان الغرض من إنشائها أن تكون جامعة ، لكن الظروف حالت دون ذلك ، فصيّرت مكانا ينام فيه ويطعم أفراد الجيش العثماني الرابع المتمركز في دمشق ، وقد استعملت في بنائها أعداد كبيرة من أحجار قلعة دمشق ، وجاءت على الطراز الأوروپي لفن العمارة ، وكان اتّساعها يكفي لإقامة ستة عشر فوجا (طابورا) من الجنود بمعدّاتها. كما شيّد إلى الخلف منها في جنوب المرج الأخضر إصطبلات ومستودعات ومستشفيات الخيل ودار البيطرة وما يتفرّع عنها. وبعد احتلال فرنسة لدمشق سنة ١٩٢٠ م ، صارت مقرّا لحامية دمشق من القوّات المغربيّة [المغاربة] التابعة لجيش الشرق ، واستمرّت على هذه الحال حتى الجلاء في ١٧ نيسان من سنة ١٩٤٦ م حين نقلت إليها معاهد الجامعة السورية الموزّعة بين التكيّة السليمانية وغيرها. وعرفت هذه الثكنة أيضا باسم : القشلة الحميديّة.
مرآة الشام للعظمة ٤٦ ، ١٩٥
ولاة دمشق في العهد العثماني للمنجّد ٩٤ ح ٣
دمشق تاريخ وصور للشهابي ط ٢ ١٧٤
معالم دمشق التاريخيّة للإيبش والشهابي ٤٤٥
ـ القشلة العزيزيّة : : كانت في طالع القبّة ، قبالة جادة باب توما عند تقاطعها مع الشارع المستقيم. أقيمت في العهد العثماني أيام السلطان عبد العزيز سنة ١٨٦٣ م وهدمت سنة ١٩٥٢ م ، ولا تزال المحلّة عندها تحمل اسمها (القشلة). والجدير بالذكر أن هناك «قشلة عزيزيّة» أخرى في حي الميدان قرب الجزماتيّة قديما ، شيّدت أيضا سنة ١٨٦٣ م ، وجدّدت سنة ١٩٣٠ م ، ثم تحوّلت إلى مدرسة.
الروضة الغنّاء للقساطلي ١١٣
الآثار الإسلامية لقاتسنگر ١٧١ ، ٢٠٦
مرآة الشام للعظمة ٥٢
مقالة الشارع المستقيم ٧ للخوري سميا ، مجلة النعمة ،