الربوة] ، وبالقبّة الغربيّة [لوقوعها غربي صحن الجامع] ، وبقبّة عائشة [نسبة لعائشة أم اتلمؤمنين وزوجة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم] ، وبالقبّة العثمانيّة [لتجديدها في العهد العثماني] ، وبقبّة المال (لأنها كانت لحفظ مال المسلمين ، ولكن عند ما فتحها نائب السلطنة المملوكيّة بدمشق الأمير سيباي سنة ٩٢٢ ه لم يجد فيها إلا أوراقا ومصاحف بالخط الكوفي ، وعند ما فتحت مرّة أخرى سنة ١٣٠٦ ه وجدت فيها مصاحف ومخطوطات نقلت إلى اسطنبول).
الدارس للنعيمي ٢ / ٣٨٦
إعلام الورى لابن طولون ٢٠٢
الجامع الأموي في دمشق للطنطاوي ٢٣
دمشق تاريخ وصور للشهابي ، ط ٢ ، ٢٣٨
ـ قبّة الخضر : : كانت فوق الربوة ، عند سفوح قاسيون الغربيّة ، فوق صخرة المنشار ونهر يزيد [صخرة أذكريني دائما] ، وعندها مصلّى الخضر أو مسجد الخضر ، تنسب للخضر شيخ السلطان الملك الظاهر بيبرس من العهد المملوكي. درست.
القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٦٣
المروج السندسيّة لابن كنّان ٢٢
مخطط الصالحيّة لدهمان ، رقم (٩٥)
ـ قبّة الرقي : : لا تزال في سفح قاسيون ، بالصالحيّة ، شرقي جامع الحنابلة ، تنسب لأبي عبد الله الحسن بن سلامة الرقي ، المتوفى في العهد الأيوبي سنة ٦٢٠ ه والمدفون فيها.
القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٦٥
مخطط الصالحيّة لدهمان ، رقم (١٨)
مشيدات دمشق ذوات الأضرحة للشهابي ١١٥
ـ القبّة الريّانة : : داخل مقبرة الباب الصغير ، غربي قبّة الصياحة.
الدارس للنعيمي ١ / ١٥٦
ـ قبّة ريحان : : لا تزال في رأس جادة العفيف [بجادة عمر صفر] ، قبالة تربة أمة اللطيف المعروفة خطأ باليغموريّة ، غربي خان السبيل ، وفيها تربة ومسجد ريحان بن عبد الله ، عتيق الملك المعظم ، المتوفي في العهد الأيوبي سنة ٦٤١ ه / ١٢٤٣ م.
القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٦٥
مخطط الصالحيّة لدهمان ، رقم (٨٤)
مشيدات دمشق ذوات الأضرحة للشهابي ١٦٩