مقبرة الأشرفيّة بحي القنوات.
تاريخ ابن قاضي شهبة ، مج ١ ، ٣ / ٣٦
الدارس للنعيمي ١ / ٣٨٢
ـ تربة آقوش النجيبي : أنشأها نائب الشام الأمير جمال الدين آقوش النجيبي الصالحي النجمي الأيوبي خلال السنوات ٦٦٠ ـ ٦٧٠ ه ، عند زاوية التقاء محلّة الحريقة مع سوق الخيّاطين ، لصيق المدرسة النوريّة الكبرى ، داخل المدرسة النجيبيّة ، لكنه توفي في القاهرة ودفن هناك ، وقد رمّمت قبّة هذه التربة سنة ١٩٧٧ م ، ولا زال البناء قائما إلى اليوم. ووردت التسمية مصحّفة عند البعض : آقش.
ولاة دمشق في عهد المماليك ٦١ ، ٦٢
ـ التربة الأكزيّة : كانت خارج باب الجابية ، إلى الجنوب من تربة بهادر آص [التربة المردميّة بنهاية سوق السنانيّة] والشرق من تربة مقبل [الدوادار] ، تنسب للأمير سيف الدين أكز الفخري المتوفى في العهد المملوكي سنة ٨٣٣ ه والمدفون فيها ، وهي غير المدرسة الأكزيّة في زقاق المحكمة.
الدارس للنعيمي ٢ / ٢٢٥
مختصر تنبيه الدارس للعلموي ١٨٣
منادمة الأطلال لبدران ٣٢٠
ـ تربة أم الصالح : كانت في زقاق المحكمة [الآخذ من سوق الخيّاطين إلى الحريقة] ، وكانت هذه التربة مدرسة ودار قرآن ودار حديث ، أنشأها الملك الصالح إسماعيل بن العادل سنة ٦٤٠ ه فعرفت بالمدرسة الصالحيّة ، ونسبت التربة لأمّه.
البداية والنهاية لابن كثير ، الفهارس
تاريخ ابن قاضي شهبة ، مج ١ ، ٣ / ٣٦
القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ١٤٨ ـ ١٥٠
خطط دمشق للعلبي ١٣٠
ـ تربة أم علي : كانت بطرف مقابر الصوفيّة [كانت في موضع المستشفى الوطني وما حوله].
تاريخ ابن قاضي شهبة ، مج ١ ، ٣ / ٢٥٤
ـ تربة أمة اللطيف : لا تزال داخل مدرسة العالمة برأس جادة العفيف.
خطط دمشق للمنجّد ٩٢ ، ٤٥
مخطّط الصالحيّة لدهمان