نعمان الأبرص رئيس جيش ملك آرام (بنحدد الثاني) الذي شفي من مرض الجذام بعد أن اغتسل في مياه نهر الأردن. والقعاطلة كلمة أطلقت على المصابين بالبرص أو الجذام ، وما زالت العبارة العاميّة الدمشقيّة (أعطلة) تعني الشيء القذر الكريه ، وقد يكنّى بها تفكّها عن العمل غير المتقن. وتعرف هذه الجنينة أيضا بجنينة الأعاطلة.
وصف دمشق في القرن السابع عشر للإيبش ٥١
خارطة شرطة دمشق ١٩٢٢ ـ ١٩٢٤
معالم دمشق التاريخيّة للإيبش والشهابي ٤٥٢
ـ جنينة اللحّام : كانت بحارة صلاح في المزّة ، وكان جزء منها ضمن أوقاف الخانقاه الدويريّة.
الدارس للنعيمي ٢ / ١٤٧
ـ جنينة المغسلة : كانت على شارع بيروت ، قبالة معرض دمشق الدولي اليوم.
خارطة شرطة دمشق ١٩٢٢ ـ ١٩٢٤
دمشق تاريخ وصور للشهابي ط ٢ ، ١٨٤
ـ الجوّاني ؛ الجوّانيّة : مصطلح يطلق على الشيء الداخلي أو الواقع في الداخل ، كما يطلق على كل موضع داخل سور المدينة.
ـ الجورة البرّانية : موضع في أرض (الخامس) خارج الباب الشرقي.
ـ الجورة الجوّانية : موضع في أرض (الخامس) خارج الباب الشرقي.
الدارس للنعيمي ١ / ٥٢٣
ـ جورة عطاء : كانت أرضا في قرية (بيت أبيات) جنوبي حيّ ركن الدين. تنسب لعطاء بن حفاظ الخادم السلمي صاحب بعلبك ، قتل آخر العهد السلجوقي سنة ٤٨ ه.
الدارس للنعيمي ٢ / ٣٤٢
ـ الجوسق (١) : القصر الصغير. أنظر أيضا القصر الأبلق. وفي القلائد : القصر الصغير لكنها استعملت للقصر الكبير أيضا.
القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٨٦ ، وح ٣
ولاة دمشق في عهد المماليك لدهمان ٤٤