٩٧٤ ه فبناه مجدّدا آغا الانكشارية والكمال الحمزاوي. تنسب تسميته إلى (جرّاح المنيحي) ـ ووردت المنبجي والمنيجي والمضحي حسب ما صحّفه النسّاخ ـ ومن غير المعروف من هو صاحب هذا الاسم ولماذا نسب إليه. ويعرف أيضا باسم : مسجد الجنائز لأنه كان يصلّى فيه على الموتى لوقوعه عند تربة الباب الصغير.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٨٠
البداية والنهاية لابن كثير ١٣ / ١٧١ والفهارس
مختصر تنبيه الطالب للعلموي ٢٢٦
منادمة الأطلال لبدران ٣٧١
ذيل ثمار المقاصد لطلس ٢٠٥
في رحاب دمشق لدهمان ١٩٧
مآذن دمشق للشهابي ١٠١
ـ جامع الجوزة : لا يزال في حي العمارة البرّانية ، بالقزّازين ، إلى الجنوب من حمّام السكاكري ، جدّد في العهد المملوكي سنة ٨٠٤ ، كما جدّد أكثر من مرّة بعد ذلك.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٨٤
الدارس للنعيمي ٢ / ٤٢٨
مختصر تنبيه الطالب للعلموي ٢٢٩
منادمة الأطلال لبدران ٣٧٢
ذيل ثمار المقاصد لطلس ٢٠٧
مآذن دمشق للشهابي ١٤٣
ـ جامع الحاجب (١) : لا يزال في سوق صاروجا. أنظر جامع الورد.
ـ جامع الحاجب (٢) : لا يزال في الصالحيّة. أنظر جامع الحاجبيّة.
ـ جامع الحاجب (خانقاه ـ ٣) : كان في الصالحيّة. أنظر المدرسة الحاجبيّة.
ـ جامع الحاجبيّة : لا يزال في الصالحيّة. وهو جامع المدرسة الحاجبيّة ومشيّد على أرضها مجدّدا سنة ١٩٨٠ م. ويعرف أيضا بجامع ابن مبارك ، وجامع الأتابكي ابن مبارك ، نسبة لبانيه والمدرسة الحاجبيّة في العهد المملوكي الأمير الحاجب محمد بن مبارك شاه الدمشقي سنة ٨٧٠ ه. أنظر المدرسة الحاجبيّة.
القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٩٩
ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ١٥١
مآذن دمشق للشهابي ٣١٧