الصفحه ٢٠٥ : أجمعين قال
: قال لي أخي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : من أحبّ أن يلقى الله عزوجل وهو مقبل عليه غير
الصفحه ٢٣٩ : ضدّ له ولا ندّ له ولا كفؤ له ، وأنّه المقصود
بالعبادة والدعاء والرغبة والرهبة ، وأنّ محمدا عبده ورسوله
الصفحه ٢٤٠ : المعبّرون عن القرآن والناطقون عن الرسول
صلىاللهعليهوآلهوسلم بالبيان ، ومن مات ولم يعرفهم مات ميتة جاهلية
الصفحه ٢٦٢ : ، قال الله تعالى :
(هُوَ الَّذِي
أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى
الصفحه ٢٦٨ : ، فإطلاق خليفة الأمّة دون خليفة الرسول عليه أولى وأصح ، لأنّه صار ـ بزعمهم
ـ نائبا عن الأمّة فيما هو تكليف
الصفحه ٢٦٩ :
أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنا لَمَّا صَبَرُوا) (٤)
وممّا يدلّ على
ظهوره في الإمام بعد رسول الله
الصفحه ٢٧٣ :
لم يثبت على واحد
من أمّته؟ إن هذا إلّا جرأة وتجاسر على الله تعالى ورسوله الأعظم
الصفحه ٢٧٧ :
اشتهرت من طرق
كثيرة. فبشرح الزمان وتعريف الكون والمكان علم انّ مراد رسول الله صلّى الله عليه [وآله
الصفحه ٢٨٤ :
وقد قال رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فيما رواه مسلم : من أخاف أهل المدينة أخافه الله وعليه
الصفحه ٢٨٩ : كتاب شمائل الرسول : ص ٤٨٤ ، كان ينظر في شيء
من الكتب المتقدّمة.
وفي الجرح
والتعديل : ج ٢ ص ٥٤٧ ح ٢٢٧٥
الصفحه ٢٩٥ : للخلافة وتولّي امور المسلمين.
وقد سعى الليث في
تضعيف موالاة المصريين لآل الرسول صلّى الله
الصفحه ٣٢٠ : التفتازانى ، المتوفى ٧٩٣.
٧٦
شمائل الرسول
للحافظ أبى الفداء اسماعيل بن كثير الدمشقى