الصفحه ٢١٥ : أولى بكم من أنفسكم قالوا بلى ، قال : فمن كنت مولاه
فعلي مولاه اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه
الصفحه ٢٣١ :
العابدين علي بن الحسين ، ثم ولده محمد بن علي باقر علم الأولين والآخرين من النبيين
والمرسلين ، ثم جعفر بن
الصفحه ٢٥٠ :
إليه ، فإذا مضى
فالمنتظر صاحب الغيبة.
قال عليم لابن
عباس : من أين لك هذا؟ قال : إنّ رسول الله
الصفحه ٦٢ : بحرا
وأعمقها طولا وفرعا وأحسنها حبا (جنى خ ل) وكيف تهلك أمّة أنا أوّلها واثنا عشر من
بعدي من السعدا
الصفحه ٨٠ : الله تعالى يقرأ
عليك السلام ويأمرك أن تدفع هذه الصحيفة إلى النجيب من أهلك بعدك يفكّ منها أول
خاتم ويعمل
الصفحه ٢٢١ : السماوات والأرض أحد غيرك؟ فقال : يا ابي
والذي بعثني بالحق نبيّا إنّ الحسين بن علي في السماء أكبر منه في
الصفحه ٣٢٧ : الباب الأوّل
وفيه ١٦١ حديثا ١٠١ ـ ٢٥٣
ملحق الباب الثاني :
من هم الخلفاء الاثنا عشر؟
وفيه
الصفحه ٧٩ : التوراة في السفر
الأول بعد انقضاء قصّة سارة وما خاطب الله به إبراهيم في أمرها وولدها من قوله عزوجل : «وقد
الصفحه ٩ :
إلا بالتأويل
والتسامح والتجوّز ، فليس في أسماء الله تعالى ما هو مرادف للعلة الاولى ولا ما
مفهومه
الصفحه ١٠ :
فقد حفظوا الآثار
والمعارف الإسلامية طول القرون والأعصار حتى وصلت إلينا وهي كيومها الأوّل وزمان
الصفحه ١٠١ : (١)
__________________
(١) ـ لا يخفى عليك
أنّه توجد طائفة من هذه الأخبار المفسّرة في ما أخرجناه في الباب الأول مما دلّ
على أنّ
الصفحه ٢٠٣ : : ومن حديث العامة ما رواه أبو جعفر
محمد بن علي الأول عليهالسلام ، عن سالم بن عبد الله بن عمر بن الخطاب
الصفحه ٢٦٠ :
المقام الأوّل
في بيان أمور تستفاد من هذه الأحاديث
الأول : عدد
الخلفاء الذين يكون الأمر لهم بعد
الصفحه ٨ :
وبيت مالهم ، جاءت بالفلسفة اليونانية بما يوجد فيها من الآراء الإلحادية والمبادئ
التي لا تتفق في النهاية
الصفحه ٦٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : كيف تهلك امة أنا وعلي وأحد عشر من ولدي اولو الآيات (الألباب
خ ل) أوّلها ، والمسيح بن مريم آخرها