الصفحه ٢٩٠ :
ومعاوية ممن يعمل بالهدى.
وهنا وجوه رديئة
ضعيفة اخرى يظهر منها حيرتهم وعجزهم الفاحش عن تفسير هذه الأحاديث
الصفحه ٢٨٨ : ء الأربعة والحسن
ومعاوية وابن الزبير وعمر بن عبد العزيز وهؤلاء ثمانية ، ويحتمل أن يضمّ إليهم
المهتدي من
الصفحه ٢٩١ :
أقول : كأنّهم
يرون أنّه لا يلزم في استفادة المراد من الأحاديث الاعتماد على ألفاظها ومفهومها
العرفي
الصفحه ٢٠ : إلى اثني عشر خليفة ، ثم قال
كلمة لم أفهمها ، فقلت لأبي : ما قال؟ قال : كلّهم من قريش
الصفحه ٥٤ :
ابن اسحاق
الانصاري قال : حدثنا (ثنا خ ل) عبد الله بن مروان بن معاوية قال : حدثني شداد بن
عبد
الصفحه ٩٠ : :
حدثنا خ ل) يزيد بن الحسن ، عن معاوية (معروف خ ل) بن الخربوذ ، عن أبي الطفيل ،
عن حذيفة بن اسيد قال
الصفحه ٢٨٦ : أشدّ على هذه الأمّة من فرعون لقومه» (١) فالصواب تسمية هؤلاء بالفراعنة لا الخلفاء وتشبيههم
بالملاحدة
الصفحه ٢١٣ : ظبيان ـ في حديث طويل مشتمل على كثير من الحقائق الربانية والمعارف الحقيقية عن
الصادق جعفر بن محمد
الصفحه ٢٨٤ :
وقد قال رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فيما رواه مسلم : من أخاف أهل المدينة أخافه الله وعليه
الصفحه ٣١ : حرب ، عن جابر بن سمرة قال : قال رسول الله
صلّى الله عليه [وآله] وسلّم : يكون من بعدي اثنا عشر أميرا
الصفحه ٥٢ :
الغزال (العزال خ ل) قال : حدثني محمد بن تيم (تميم خ ل) ، عن عبد الرحمن بن مهدي
قال : حدثنا معاوية بن صالح
الصفحه ٢١٦ :
الأرض ومن عليها ،
وإنّ كل من خالفهم ضالّ مضل ، تارك للحق والهدى ، وإنّهم المعبّرون عن القرآن
الصفحه ٩٩ : معاوية وأبو سلمة وأبو عوانة وأبو كريب
وعلي بن الجعد وقتيبة بن سعد وأبو بكر بن أبي شيبة ومحمد بن زياد
الصفحه ٦٥ : ودين الحق.
وقال ابن كثير في شمائل الرسول ، ص ٤٨٤
: وقد روى البيهقي من حديث حاتم بن صفرة عن أبي بحر
الصفحه ١٥٦ : من الأولين والآخرين ، وإنّ
منه إمامي أمّتي وسيّدي شباب أهل الجنّة الحسن والحسين وتسعة من ولد الحسين