الصفحه ١٥٦ : بعدي وخليفتي عليكم فإذا مضى فابني الحسن إمامكم بعده وخليفتي عليكم ، فإذا
مضى فابني الحسين إمامكم بعده
الصفحه ١٥٧ : رافع يديه الى السماء : اللهم وال من والى خلفائي
وأئمة أمّتي بعدي ، وعاد من عاداهم وانصر من نصرهم واخذل
الصفحه ٢٥٢ :
منه ، وإنّه وارثي
وقاضي ديني ، ومنجز وعدي وخليفتي من بعدي ، ولولاه لم يعرف المؤمن المحض في حياتي
الصفحه ٢٠ : صلّى
الله عليه [وآله] وسلّم : يكون بعدي اثنا عشر خليفة كلّهم من قريش ، فقالوا : ثم
يكون ما ذا؟ قال : ثم
الصفحه ٥٢ : إلينا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : ألا إنّه المبلّغ عنّي والإمام بعدي ، وزوج ابنتي
وأبو
الصفحه ٧٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم الى الجنّ والإنس وجعل من بعده اثني عشر وصيّا ، منهم من
سبق ومنهم من بقي ، وكلّ وصي جرت به سنّة
الصفحه ١٠ : نزوله يهدي للتي هي أقوم ، فكذلك هو في بعده وفي كل العصور والقرون الى
قرننا الخامس عشر هذا ، وبعده الى
الصفحه ٤٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كم يكون من بعده خليفة؟ قال : إنّك لحدث السنّ وإنّ هذا
شيء ما سألني عنه أحد قبلك ، نعم : عهد إلينا
الصفحه ٥٠ :
الصباح بن محمد بن أبي حازم ، عن سلمان قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : الائمّة بعدي اثنا عشر
الصفحه ٦٢ : بحرا
وأعمقها طولا وفرعا وأحسنها حبا (جنى خ ل) وكيف تهلك أمّة أنا أوّلها واثنا عشر من
بعدي من السعدا
الصفحه ٦٧ : أنس من ذلك شيئا
ولم يفتني شيء لم أكتبه. فقلت : يا رسول الله أتتخوّف عليّ النسيان فيما بعد؟ فقال
الصفحه ٦٩ : أيّها الناس هذا أنتم تفعلون بأهل
بيتي في حياتي ما أرى ، فكيف بعد وفاتي؟! والله لا تقربون من أهل بيتي
الصفحه ٧٠ : والحق معه ، ثمّ يكون من
بعده أحد عشر إماما مفترضة طاعتهم كطاعتي.
٩٩ ـ (٩٩) ـ الردّ على الزيدية : عن
الصفحه ٧٧ : : يا إبراهيم أما أنت فهذا صاحبك (أما إنّه لصاحبك خ ل) من
بعدي ، أما ليهلكن فيه أقوام ويسعد (فيه
الصفحه ٧٩ : التوراة في السفر
الأول بعد انقضاء قصّة سارة وما خاطب الله به إبراهيم في أمرها وولدها من قوله عزوجل : «وقد