أربعة كتب نشروها لإثارة الشبهات على الإسلام ، كما كشف عن زيف المنشورات الرائجة لكتب العهدين ـ التوراة والإنجيل ـ وما فيها من افتراءات على الله جل وعلا ورسله عليهمالسلام. كان قد طبع لأول مرة في النجف الأشرف سنة ١٣٤٥ ه ، ثم أعادت دار الإمام السجاد عليهالسلام ـ قم طبعه بصف جديد من إعداد السيد محمد علي الحكيم. ثم أعادت دار المرتضى في بيروت طبعه بالتصوير على طبعته الأخيرة. * روضة المتقين في شرح أخبار الأئمة المعصومين ، ج ١٢ ـ ١٤. تأليف : المولى الشيخ محمد تقي بن مقصود علي المجلسي ، المعروف بالمجلسي الأول (١٠٠٣ ـ ١٠٧٠ ه). هو شرح مزجي متوسط ل (كتاب من لا يحضره الفقيه) للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن بابويه القمي ، المتوفى سنة ٣٨١ ه ، مع بيان حال أسانيده والإشارة إلى صحة الحديث. وقد اشتمل الجزءان الثاني عشر والثالث عشر ـ من هذه الأجزاء الثلاثة الأخيرة ـ على أبواب النوادر من الأحاديث ، والألفاظ |
|
الموجزة للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، واشتمل الجزء الرابع عشر والأخير من هذه الموسوعة على المشيخة ، وهي طرق الشيخ الصدوق إلى الروايات التي أودعها في كتابه هذا. تعليق : السيد حسين الموسوي الكرماني والشيخ علي بناه الاشتهاردي. أعادت مؤسسة الثقافة الإسلامية (كوشان بور) في طهران طبعها بالتصوير على طبعة الكتاب الأولى. * نظرية عدالة الصحابة والمرجعية السياسية في الإسلام. تأليف : المحامي أحمد حسين يعقوب. بحث جديد في بابه شكلا وموضوعا ومنهجية ، تناولت أبوابه الأربعة مفهوم الصحبة والصحابة وجذوره التاريخية والمرجعية القيادية في الإسلام ، وذلك من خلال أحد عشر فصلا تبين بوضوح الانهيارات والتداعيات والانحرافات التي ظهرت في أوساط المسلمين بعد الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم ، مستخرجة من الصادر الأصلية والمعتمدة لدى الفريقين ، ويبت بكل واقعة بعد المقارنة بين رأيي الفرقتين : الشيعة |