الحسين؟ فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنّ جبريل عليهالسلام يقول : ويها الحسين ، خرجه ابن بنت منيع
ومنهم العلامة السيوطي في «الخصائص الكبرى» (ج ٢ ص ٢٦٥ ط حيدرآباد الدكن) قال :
وأخرج الحارث بن أبي أسامة ، عن محمّد بن عليّ قال : اصطرع الحسن والحسين عند رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فجعل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : هي حسن ، فقالت له فاطمة : يا رسول الله تعين الحسن كأنّه أحبّ إليك من الحسين. قال : إنّ جبرئيل يعين الحسين وإنّي أحبّ أن أعين الحسن.
ومنهم العلامة ابن قايماز الذهبي في «تاريخ الإسلام» (ج ٣ ص ٩ ط مصر) قال :
وقال عليّ بن أبي علي اللهبي ، عن جعفر بن محمّد ، عن أبيه قال : قعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم موضع الجنائز فطلع الحسن والحسين عليهماالسلام فاعتركا فقال النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : ايها حسن خذ حسينا فقال عليّ : يا رسول الله أعلى حسين تؤاليه وحسن أكبر ، فقال : هذا جبريل يقول : إيها حسين.
ورواه الحسن بن سفيان في مسنده بإسناد آخر من حديث أبي هريرة.
ومنهم العلامة المذكور في «سير أعلام النبلاء» (ج ٣ ص ١٩٠ ط مصر).
روى الحديث فيه عن عبد العزيز الداروردي وغيره عن عليّ بن أبي علي بعين ما تقدّم عن «تاريخ الإسلام».
ومنهم العلامة المولى على المتقى الهندي في «منتخب كنز العمال» (المطبوع بهامش المسند ج ٥ ص ١٠٨ ط الميمنية بمصر).
روى الحديث عن علي بعين ما تقدّم عن «تاريخ الإسلام» لكنّه ذكر بدل