ومنهم العلامة محب الدين الطبري في «ذخائر العقبى» (ص ٦٠ ط مكتبة القدسي بمصر)
روى عن ابن إسحاق بعين ما تقدّم عن «تاريخ الأمم والملوك».
ومنهم العلامة المذكور في «الرياض النضرة» (ج ٢ ص ١٦٠ ط محمد أمين الخانجى بمصر)
ذكر فيه أيضا بعين ما تقدّم عنه في «ذخائر العقبى».
ومنهم العلامة النسابة الشيخ شهاب الدين أحمد بن عبد الوهاب النويرى المصري في «نهاية الارب» (ج ١٦ ص ٣٣١ ط القاهرة) قال :
أخبره رسول الله صلىاللهعليهوسلم بخروجه وأمره (اي عليّ بن أبي طالب عليهالسلام) أن يتخلّف بعده حتّى يؤدّي عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم الودائع الّتي كانت عنده للناس.
ومنهم العلامة الگنجى في «كفاية الطالب» (ص ١٨٢) قال :
(أخبرنا) الحافظ يوسف بن خليل بن عبد الله الدمشقي بحلب ، أخبرنا يحيى ابن اسعد بن يحيى ببغداد ، أخبرنا أبو عبد الله محمّد بن الحسين بن أحمد المخلد ، أخبرنا أبو محمّد الحسن بن عليّ بن محمّد الجوهري ، أخبرنا الخزاز ، أخبرنا أبو الحسن ، حدّثنا أبو عليّ ، حدّثنا أبو عبد الله ، حدّثنا محمّد بن عمر ، حدّثني عبد الله بن محمّد عن أبيه عن عبيد الله بن أبي رافع عن عليّ عليهالسلام قال : لمّا خرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى المدينة في الهجرة أمرني أن أقيم بعده حتّى اؤدّى ودائع كانت عنده للناس وانّما كان يسمى الأمين فأقمت ثلاثا وكنت أظهر ما تغيبت يوما واحدا ثمّ خرجت فجعلت اتبع طريق رسول الله صلىاللهعليهوسلم حتّى قدمت على بني عمرو بن عوف ورسول الله صلىاللهعليهوسلم مقيم فنزلت على كلثوم بن الهدم وهناك منزل رسول الله صلىاللهعليهوسلم (قلت) هكذا رواه غير واحد.
ومنهم العلامة ابن الصباغ المالكي في «الفصول المهمة» (ص ٢٦ ط الغرى) قال :