الصفحه ٧٩ : إنّما تجرّ بربّ مضمرة
بعدها لأنّ ربّ تضمر بعد ثلاثة أحرف / الواو والفاء وبل ، أمّا الواو فكقوله
الصفحه ٩٥ : أو ومع لا ومع ثمّ ومع الفاء نحو : إنّ زيدا
أو عمرا قائم ، وإنّ زيدا لا عمرا قائم ، وكذلك مثال ثمّ
الصفحه ١٠٢ : (٤)
وهي عشرة :
الواو والفاء وثمّ وحتّى وأو وإمّا (٥) وأم ولا ، وبل ولكن فأربعة وهي : الواو والفاء وثمّ
الصفحه ١٢٠ : بالفاء ولا يمتنع دخولها على القسم ، فأمكن جواب
الأمرين على ما تقتضيه أبوابهما (١) ، ويجوز إلغاء القسم
الصفحه ١٤٦ :
بعدهما وهما : واو الحال وواو الابتداء.
ذكر الفاء
ولها مواضع :
منها ما تقدّم
في ربّ ، وكونها زائدة
الصفحه ١٧٤ : انكسر ما قبلها نحو قوله في واجىء (١) بالهمز : هو واجي بياء محضة في الوصل (٢) ، وألفا إذا انفتح ما قبلها
الصفحه ٢٠٤ :
ألق فاء الفعل ، فكذلك هي في أولق ، وبعضهم يقول : هو من ولق إذا أسرع
فوزنه على هذا أفعل (١) ، لأنّ
الصفحه ٢١٢ : فالنون والألف فيه للإلحاق وهو من قولهم
: جاء في عفرّة الحرّ بضم العين والفاء أي في شدّة الحرّ (٧) وأمّا
الصفحه ٢١٦ : السين عوضا من سكون عين الفعل ، لأنّ أصل أطاع أطوع فنقلت فتحة الواو
إلى الطاء ، وانقلبت الواو ألفا
الصفحه ٢٢١ :
إبدالا جائزا مطّردا (٤) فله أيضا صور :
منها : إبدالها
من الواو المضمومة ضمّا لازما سواء كانت الواو فا
الصفحه ٢٢٢ : بِالْهُدى)(١) ويمكن أن يستغنى عن قولنا : ضمّا لازما بتقييد الواو
بكونها فاء أو عينا ، فإذا وقعت مضمومة فا
الصفحه ٢٢٤ : ء (٤)
وهو أيضا قليل
غير مطّرد ، فمنه قولهم : ماء وأصله موه الميم فاء والواو عين والهاء لام فقلبوا
الواو ألفا
الصفحه ٢٤٣ : فاء (١).
وأمّا إبدال
التّاء من الواو لاما (٢) فمنه : التاء في أخت وبنت وفي هنت وفي كلتا ، لأنّ
الصفحه ٢٥٦ : (٢)
اعلم أنه قد
جاء عن العرب قلب الواو والياء في مضارع افتعل ألفا فيقولون : يا تعد ويا تسر (٣) وجاء في
الصفحه ٢٥٧ : ، والثانية :
فاء الفعل وهي ساكنة ، فقلبت الثانية ياء لسكونها وانكسار ما قبلها على حدّ قلبها
في ذئب وبئر ، ولا