الصفحه ٢٢٠ :
همزة ، فالهمزة في الحقيقة في كساء ورداء إنما هي بدل من الألف التي هي بدل
من الواو واليا
الصفحه ٢٢١ : الثانية غير لازمة لم تكن الأولى من قبيل الهمز اللازم بل
الجائز فتقول : ووعد وأوعد لأنّ الثانية بمنزلة
الصفحه ٢٤٠ : المتمكن على حرف واحد ، وهو معدوم فلما كان بقاء الواو
يفضي إلى ذلك أبدلوا منها ميما لكون الميم حرفا صحيحا
الصفحه ٢٤٥ : والأصل : دربوت لأنّه من
الدّربة (٢).
القول على إبدال الهاء من غيرها
وهي تبدل من
أربعة أحرف من الهمزة
الصفحه ٢٤٧ :
ذكر إبدال الهاء من التاء (١)
وهو يأتي في
الوقف على نحو : طلحة حسبما تقدم في الوقف قالوا : وحكى
الصفحه ٢٤٨ :
القول على إبدال الطّاء من غيرها (١)
وهي تبدل من
التاء : فمنه : واجب مطّرد ، وهو إبدال الطّاء من
الصفحه ٢٤٩ :
أي اجتزّ شيحا
، وقد أبدلوا الذال أيضا من التّاء في تولج وهو كناس الوحش فقالوا : دولج ، وأصل
تائه بدل
الصفحه ٢٩٧ : ، لأنّه من
غزوت وحنوت ، وإذا كانت الواو قد قلبت ياء من أجل كسرة ما قبلها مع حاجز بينهما
كما في نحو : قنية
الصفحه ٢٤ : جزم
تلمم على البدل من تأتنا ، ونظيره في الأسماء قولك : مررت برجل عبد الله ففسّر
الإتيان بالإلمام
الصفحه ٤٠ : : (وَإِنْ كانَ ذُو
عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلى مَيْسَرَةٍ)(٤) ومنه : ما شاء الله كان ، أي ما شاء الله وقع
الصفحه ١٠٥ : وإمّا أن كلامك مع «أو» من أوله مبنيّ
على صورة اليقين ثمّ يعترضه الشكّ نحو جاءني زيد أو عمرو وكلامك مع
الصفحه ١١٦ : عمرو ، ولهما صدر الكلام لكونهما لنوع من أنواع الكلام
وذلك يقتضي تقديمهما ليحصل العلم في أول الأمر بأنّ
الصفحه ١١٩ : أُجُورَكُمْ)(٥) فيدخل في مثل ذلك الماضي والمستقبل إذ المراد : من آمن
، (وَمَنْ
يُؤْمِنْ)(٦) ، لأنّ سياق الكلام
الصفحه ١٨٦ : (٤) ، والضمّ لما قدمنا ذكره ، والفتح لأنّه أخفّ ، وكذلك الكلام فيما أشبهه
من اخشوا الله وشبهه ونحو قولك : اخشي
الصفحه ٢٠٨ : القضاء بزيادتها ، وهي إنما تزاد أولا في الأسماء فتزاد في مفعول من
الفعل الثلاثي كمضروب ، وفي اسم الزمان