الصفحه ٧٣ : للإفضاء أي
للإيصال ، وقوله : إلى ما يليه ، أي إلى ما يلي حرف الجرّ من الأسماء وقوله : بفعل
احتراز من
الصفحه ٢١٨ :
البدل ، وقال ابن الحاجب : (١) إنّ ما ذكر من حروف البدل غير جامع لها ولا مانع لغيرها
وبيان أنّها
الصفحه ٢٢٩ : ء عدة أمثلة (١) :
منها : ميقات
وميزان والأصل : موقات وموزان لأنّه من الوقت والوزن فقلبت الواو يا
الصفحه ٢٣٧ :
الثانية ياء ، وكذلك صهصيت والأصل : صهصهت (١).
ذكر إبدال الياء من الكاف المضاعفة (٢)
وأبدلت
الصفحه ٢٤٦ :
قد وردت من
أمكنه
من هاهنا ومن
هنه
إن
لم تروّها فمه
الصفحه ٣٢١ : ) (٣) وأدغمت الراء في الّلام في قوله تعالى : (يَغْفِرْ لَكُمْ)(٤).
ومنه : أنّهم
لم يدغموا من حروف الحلق ما
الصفحه ٣٢٥ : الأخرج في الأدخل لكن سوغ ذلك شدّة
تقاربهما حتّى لا يكاد يتميّز الأدخل منهما من الأخرج فاغتفر الأدخل لذلك
الصفحه ٨٣ : نحو : والله لقد قام زيد ، وأجاز بعضهم تلقيه بقد وحدها (٢) كقوله تعالى : (قَدْ
أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاها
الصفحه ٨٧ :
ما تقدّم ، وإذا خفضت كانا في تقدير اثنين مضافين وإن كانا مبنيين (١) كقوله تعالى : (مِنْ
لَدُنْ
الصفحه ٩٨ :
فدخلت إن على
قتلت وهو ليس من الأفعال الداخلة على المبتدأ والخبر وهو شاذّ عند البصريين (١).
ذكر
الصفحه ١١٤ :
ومنه قوله تعالى : (وَأَنْ
تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوى)(١)(وَأَنْ تَصُومُوا
خَيْرٌ لَكُمْ
الصفحه ١٣٨ : أثبتنا من أوصافها ما اخترنا إثباته ، فنقول : إنّ
اللّام تجيء في الاستعمال على عدّة وجوه :
أحدها : لام
الصفحه ١٤٢ :
عليه ، إيذانا من أول الأمر بأنّ الجواب له لا للشّرط كقولك : والله لئن
أكرمتني لأكرمنّك ، فاللّام
الصفحه ١٧٨ : خالصتين وهو مذهب الكوفيين وبه قرأ ابن عامر (٤) ومن العرب من يدخل بينهما ألفا فرارا من ثقل اجتماعهما
الصفحه ١٩١ : ء فأسقطوا الواو لالتقاء الساكنين ، وأبدلوا من ضمّة
الزاي التي كانت قبل الواو كسرة لتصحّ الياء بعدها ، لأنّها